مرحباً دُرر ::-
_________
قالوا قديماً بداية الصلاح للمرء هو أعترافه بذنبه ، وهو مقدمه جيدة للتوبه من ذلك الفعل وعدم تكراره .
كذلك من أعترف بذنبه فلا ذنب عليه ، إنما هو ثقل ( الذنب ) يسقطه الأنسان من عليه حين الأعتراف وأستحصال المغفرة .
فمن منكم يحب - أن يضع أعترافاً هنا - ذنب - أو خطأ ما - وقع سهواً - أو عمداً - ملتفتاً لضررهِ - أو غير ملتفت ؟
بقي أمر - لماذا نذكر أعترافاتنا هنا ! أليس الله أولى بالعذر ؟ وهو وحده من يقبل التوب ويتفضل بالمغفرة من عنده .
الأمر كله لله أولاً وآخراً ، وما سنذكر هنا سيكون من باب الشجاعة بالأعتراف بالذنب والتقصير بحق الغير ربما من جهه أو بحق أنفسنا من جهه أُخرى ، أضف لذلك الراحة المستحصلة للضمير بالأعتراف ، والعبرة الكبيرة للجميع والتي سيقرأونها هنا - من خلال تعليقاتكم أو أعترافاتكم بالمعنى الأدق .
شُكراً لكم .. مقدماً . سأكون الأول بالأعتراف ..