النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

انقاذ شبل صغير

الزوار من محركات البحث: 1 المشاهدات : 605 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: July-2012
    الدولة: كربلاء المقدسة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 11,163 المواضيع: 5,323
    التقييم: 4095
    المهنة: خط ورسم
    موبايلي: iphone 5
    آخر نشاط: 13/April/2013

    انقاذ شبل صغير

    يا للروعة! مشهد مثير لعائلة من الأسود تجتمع وتنقذ بكل شجاعة شبلها الصغير من على حافة منحدر



    30 يونيو 2012


    بالفعل يا للروعة! من قال إن الحيوانات لا تكن المشاعر لبعضها؟ ومن قال إن مجتمعات الحيوانات ليست أمما تخاف على بعضها وتقف بجانب بعض وتحاول بكل إصرار التكيف مع الواقع الجديد الذي صنعه البشر في تدمير هذا الكوكب؟. في المجلة ومنذ تأسيسها حاولنا ولازلنا نركز ونعرض مرارا وتكرارا الروائع والغرائب في سلوك الحيوانات لننشر الوعي في كون أن هذه أمم مثلنا, كيف تعيش وكيف تفكر وكيف تتصرف لأن عندنا إيمان عميق أن المحتوى العربي يكاد شبه خال من هذه المواضيع.
    المجموعة التالية من الصور الرائعة ألتقطت في كينيا من قبل مصور الحياة الطبيعية “جين فرانسوا لارجوت \ Jean-Francois Largot” من على حافة المنحدر الكبير الذي حفرته وشكلته المياه القوية المتدفقة لنهر “ماساي مارا \ Masai Mara” حيث تشكل هذه المنطقة منطقة جذب كبرى لمحبي الحياة الطبيعية لأنها طريق للهجرات الكبرى التي تجري كل عام لملايين الحيوانات في أفريقيا. بدأت الحكاية عندما شاهد المصور لبؤة تبكي صغيرها في مشهد مؤثر وهي تشاهده محاولا التشبث في الصخور وهي خائفة عليه من السقوط على هذا المنحدر العميق.

    لكن الأم لم تقف مكتوفة الأيدي فلم يخلو الأمر من المحاولة.

    بكل إهتمام وخوف, تتابع ثلاث عمات “لبؤات” وعم واحد “أسد” أحداث محاولة الأم إنقاذ الطفل الذي شد مصابه إنتباه المجموعة.

    لحظة الإمساك بالفعل كانت كمشهد الثواني الأخيرة في الأفلام الأمريكية حيث ينقذ البطل الموقف في آخر لحظة, شاهد ماذا حدث.

    الأم الآن مع شبلها والتي كانت قد نجحت بالفعل في إنقاذه من السقوط القاتل لكن لم ينتهي كل شيء, فلقد حان وقت الصعود.

    الآن الشبل في أمان, وهذه اللحظة التي جمعتهم مع بعضهم البعض بعد هذا الحدث المؤثر. ياترى بماذا تتمتم الأم الآن..

    بالفعل, إنه مشهد رائع.




  2. #2
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,178 المواضيع: 3,882
    صوتيات: 103 سوالف عراقية: 65
    التقييم: 5826
    مزاجي: هادئة
    أكلتي المفضلة: مسوية رجيم
    موبايلي: Iphon 6 plus
    آخر نشاط: 5/August/2024
    مقالات المدونة: 77
    سبحان الله .. شكرا على الموضوع
    وينقل للمنتدى المناسب

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال