قال النبي (ص) : مَن سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، فليتول من بعدي عليّ (ع) .
مسند أحمد 5/94 - مستدرك الصحيحين للحاكم النيسابوري 3/128 - كنز العمال 6/217 - الطبراني .
قال النبي (ص) : مَن سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، فليتول من بعدي عليّ (ع) .
مسند أحمد 5/94 - مستدرك الصحيحين للحاكم النيسابوري 3/128 - كنز العمال 6/217 - الطبراني .
قال النبي (ص) : نادى المنادي يوم القيامة : يا محمد نعمالأب أبوك ، وإبراهيم ، ونعم الأخ عليّ (ع) .
الفضائل لاحمد 253 - ابن المغازلي 67 - الخوارزمي 83 - الرياض النضرة 2/201 .
قال النبي (ص) : لكلّ نبي وصي ووارث , ووصيّي ووارثي : عليّ (ع) .
كنزل العمال 6/158 - تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 11/173 - شواهد التنزيل 2/223 - ينابيع المودة 94 .
قال النبي (ص) : خلقت من شجرة واحدة أنا و عليّ (ع) .
الترمذي 13/178 - ابن المغازلي 122 - اسد الغابة 4/26 - الرياض النضرة 2/216 .
{وما يدريك لعل الله يحدث بعد ذلك امرا}
وأخرج البخاري عن أبي بكرة قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر والحسن إلى جنبه ينظر إلى الناس مرة وإليه مرة يقول 'إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين'، وأخرج البخاري عن ابن عمر قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: 'هما ريحانتاي من الدنيا' يعني الحسن والحسين، وأخرج الترمذي والحاكم عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة'، وأخرج الترمذي عن أسامة بن زيد قال: رأيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم والحسن والحسين على وركيه فقال: 'هذان ابناي وابنا ابنتي اللهم إني أحبهما فأحبهما وأحب من يحبهما' .
اللهم أني اسألك في ليلة الجمعه تفريجاً لكل هم واستجابة لكل دعاء وشفاء لكل مريض و غفرانا لكل ذنب و هداية لكل عبد و رزقاً لكل محتاج .
قال الإمام الشافعي رحمه الله :
إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمال البشر ، لم يروا ثوابًا أفضل من ذكر الله تعالى ، فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون : ما كان شيء أيسر علينا من الذكر.
فهي عبادة لا تحتاج لطهارة أو استقبال للقبلة أو لهيئة أو وقت محدد ، ومع ذلك لا يؤديها إلا القليل الموفّق لها .
قال تعالى : "وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا"
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(عمر بن الخطاب سراج أهل الجنة).
أخرجه أبو نعيم في فضائل الصحابة وغيره.