Friday 6 July 2012
وزير الخارجية الفرنسي: العميد السوري مناف طلاس هرب من سوريا وفي طريقه إلى فرنسا
أكد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أن العميد مناف طلاس، الذي كان مقربا من الرئيس بشار الاسد، قد انشق عن الجيش السوري وفي طريقه إلى باريس.ووصف فابيوس هذه الخطوة بأنها "ضربة قاسية توجه إلى النظام السوري" تظهر أن الدائرة المقربة من الاسد بدأت تدرك أن النظام السوري غير قابل للاستمرار.
واكدت عائلة مناف، وهو نجل وزير الدفاع السابق مصطفى طلاس الذي شغل المنصب لـ30 عاما، أنه فر من سوريا عن طريق تركيا.
ويعد مناف اعلى العسكريين المنشقين رتبة حتى الآن منذ بداية الأزمة السياسية في سوريا في مارس/ آذار 2011.
وكان موقع "سوريا ستبس" التابع للحكومة السورية اكد في وقت سابق أن مناف فر من البلاد، واصفا الخطوة بأنها "ليست ذات اهمية".
يذكر أنه اطلقت شائعات في مارس الماضي بشأن انشقاق مناف، لكن اتضح عدم صحتها فيما بعد.
وقال فابيوس في مؤتمر أصدقاء سوريا في باريس "لقد انشق مسؤول رفيع من النظام السوري، قائد في الحرس الجمهوري، وهو في طريقه إلى باريس".
وأضاف "لقد بدأت الحاشية المقربة (من الأسد) إدراك أن النظام غير قابل للاستمرارية".
وتابع قائلا "حتى اولئك المقربين من الاسد بدأوا في فهم أن الانسان لا يمكن أن يدعم سفاحا مثل بشار الأسد".
وأشارت تقارير إلى أن والد مناف، وزير الدفاع السابق مصطفى طلاس، يعيش حاليا في باريس.
ويقول جيمس رينولدز مراسل بي بي سي من الحدود التركية السورية إن نوايا طلاس الابن لن تعرف حتى يظهر في مكان عام.
ويعتقد أن العميد مناف في منتصف الاربعينيات من عمره، وكان قائدا للوحدة 105 التابعة إلى الحرس الجمهوري.
وقد حضر مناف تدريبه العسكري مع الرئيس بشار الاسد.
يذكر أن والد مناف وشقيقه غادرا سوريا إلى باريس منذ بداية الانتفاضة.
خان شيخون
وعلى صعيد الوضع الميداني في سوريا، قال ناشطون إن الجيش السوري سيطر على بلدة خان شيخون، وهي معقل للمعارضة بمحافظة ادلب في شمال سوريا، يوم الجمعة بعد هجوم على البلدة دعمته طائرات الهليكوبتر.
وأضاف ناشطون أن المسلحين المعارضين للنظام انسحبوا من البلدة بعد أن نفدت ذخيرتهم.
وتقع بلدة خان شيخون التي يتجاوز عدد سكانها 70 الف نسمة في ريف إدلب على الطريق السريع الذي يربط دمشق بحلب.
وكانت واحدة من جبهات كثيرة حاول الجيش السوري السيطرة عليها في اطار سعيه لاخماد الانتفاضة التي اندلعت منذ 16 شهرا على حكم الأسد.
ونقل مراسل بي بي سي عن مصادر في المعارضة قولها إن حوالي 35 شخصا قتلوا الجمعة في سوريا اغلبهم في ريف دمشق ودرعا وادلب وحمص.
فيما قال مصدر حكومي إن الجيش النظامي أحكم سيطرته على حي جورة الشياح في حمص.
أما مراسل بي بي سي في تركيا فنقل عن مصادر قولها إن حريقاً نشب في مخيم يايلا داغي للاجئين السوريين في محافظة هاطاي على الحدود التركية السورية ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثمانية.
ولم يعرف بعد سبب نشوب ذلك الحريق.
BBC
العميد المنشق طلاس في طريقه إلى فرنسا
أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الجمعة ان العميد السوري مناف طلاس الذي انشق قبل ثلاثة ايام عن الجيش السوري في طريقه الى باريس، مؤكدا بذلك معلومات اوردها مصدر قريب من النظام في دمشق.
وكان مصدر قريب من السلطات السورية اكد اليوم الجمعة انشقاق العميد مناف طلاس، القريب من عائلة الرئيس بشار الاسد، عن الجيش السوري منذ ثلاثة ايام وخروجه مع افراد عائلته من سوريا.
وقال المصدر في اتصال مع وكالة فرانس برس "لقد انشق العميد مناف طلاس منذ ثلاثة ايام وغادر سوريا على ما يبدو".
واوضح المصدر القريب من السلطات ان زوجة طلاس وشقيقته ناهد عجه، ارملة الملياردير وتاجر السلاح السعودي اكرم عجه، موجودتان في باريس.
وينتمي طلاس الى الطائفة السنية، وهو نجل وزير الدفاع السوري السابق مصطفى طلاس الذي خدم لفترة طويلة في عهد الرئيس حافظ الاسد، والد الرئيس الحالي. ومناف طلاس هو اهم الضباط السوريين الذين انشقوا منذ بدء حركة الاحتجاجات في منتصف مارس 2011.
ويتحدر طلاس من الرستن في محافظة حمص (وسط)، المدينة الخارجة عن سيطرة النظام منذ اشهر طويلة والتي تعتبر معقلا للجيش السوري الحر.
وقد كان صديق طفولة لبشار الاسد، بحكم العلاقة الوثيقة بين العائلتين.
كان مناف طلاس قائد اللواء 105 في الحرس الجمهوري، الا انه أقصي من مهامه منذ حوالى السنة بعد ان فقد النظام ثقته به.
وقال المصدر القريب من السلطات ان مناف طلاس قام بمحاولات مصالحة بين السلطة والمعارضين في الرستن ودرعا (جنوب)، لم تحقق نجاحا.
واضاف انه تخلى عن بزته العسكرية منذ بضعة اشهر وبات يتنقل بملابس مدنية، وكان يقيم في دمشق، واطلق لحيته وشعره.
وقال مصدر آخر في دمشق ان الطلاق بين مناف طلاس والنظام حصل خلال العملية العسكرية على حي بابا عمرو في مدينة حمص في فبراير مارس، عندما رفض قيادة الوحدة التي هاجمت الحي ثم أسقطته. ومنذ ذلك الوقت، طلب منه الرئيس السوري ملازمة المنزل.
Thursday 5 July 2012
قائد الفرقة 105 في الحرس الجمهوري الذي يعتبر عصب النظام
أنباء تؤكد انشقاق العميد مناف طلاس ووصوله إلى تركيا
ايلاف
بعد تضارب الأنباء يوم أمس عن انشقاق نجل وزير الدفاع السوري الأسبق العماد مصطفى طلاس، العميد مناف طلاس، أكدت مصادر عدة انشقاقه. وبينما أكدت مصادر أن طلاس وصل الى تركيا، لم تؤكد أنقرة الخبر رسميا.
وفي حال تأكد الخبر، سيكون طلاس الابن أكبر الضباط المنشقين قربا من النظام منذ اندلاع الاحتجاجات في سوريا في مارس (آذار) 2011.
وبينما لم تذكر وسائل الإعلام الرسمية السورية أي معلومات عن الانشقاق، نقل أكثر من موقع إخباري قريب من النظام أن طلاس، وهو قائد الفرقة 105 في الحرس الجمهوري الذي يعتبر عصب النظام، قد فر إلى تركيا "بعد اكتشاف اتصالاته مع المعارضين".
وطلاس ممثل نادر للغالبية السنية في النخبة السياسية ودائرة الضباط التي يهيمن عليها العلويون الذين ينتمي اليهم الاسد وخروجه على اصدقائه ربما يعكس تآكل التأييد للرئيس بين السنة الاثرياء الذين تباطأوا في الانضمام الى الانتفاضة التي قادها أقرانهم السنة الفقراء.
ونقل موقع "سيرياستيبس" المرتبط بصلات مع جهاز الامن السوري ان مصدرا أمنيا رفيع المستوى اكد "فرار العميد مناف مصطفى طلاس الى تركيا". وقال "ان فراره لا يؤثر بشيء". واضاف المصدر "المخابرات السورية لو شاءت احتجازه لفعلت."لكن مصدرا في المعارضة المناهضة للاسد في المنفى ذكر ان قريبا لطلاس أكد له انه انشق وقال "انه انشقاق بالغ الاهمية.
اللواء الذي يتولى قيادته مرتبط بشدة به ولذلك يمكننا القول ان الانشقاق الحقيقي بدأ."
وقال ذلك المصدر ان طلاس فر من دمشق يوم الثلاثاء وانه في تركيا في طريقه الى باريس حيث سيجتمع رعاة قضية المعارضة من دول الغرب والشرق الاوسط في مؤتمر "أصدقاء سوريا" يوم الجمعة. وتقيم في العاصمة الفرنسية شقيقة طلاس وهي أرملة تاجر سلاح سعودي ملياردير.
وفيما أكدت وكالة "رويترز" فراره إلى تركيا، أبلغ الناطق باسم وزارة الخارجية التركية سلجوق أونال، لجريدة "الشرق الأوسط"، بأن "جنرالين من الجيش السوري انشقا خلال الأيام الثلاثة الماضية"، موضحا أن "السلطات التركية تتحفظ عن ذكر اسميهما حفاظا على سلامة أقاربهما في سوريا". وردا على سؤال عما إذا كان العميد مناف طلاس بينهما، أجاب "لا أستطيع أن أنفي أو أؤكد".
وذكرت شبكة دمشق الإخبارية أن عناصر من الجيش السوري يفرغون بيت العميد طلاس على أتوستراد المزة من محتوياته ويسحبون السيارات والأسلحة وبقية المؤن والعتاد.
وكانت مصادر في المعارضة قالت إن لديها معلومات عن أن طلاس في تركيا لكنها لا تعدّه منشقاً حتى يُصدر بياناً بذلك. ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدر في المعارضة قوله من إسطنبول "نعتقد أنه ذهب إلى تركيا لكنه لم يتصل بنا، هناك فرق بين مغادرة سوريا والانضمام إلى المعارضة المناهضة للأسد".
غير أن مصدراً آخر من المعارضة قال إن "من المتوقع أن يصدر طلاس رسالة عبر الفيديو قريباً يعلن فيها أنه سينضم الى المعارضة"، مشيراً إلى أن طلاس يعد للتوجه إلى باريس، حيث تقيم شقيقته. وقال أصدقاء كانوا قريبين لبعض الوقت من طلاس، إن الأخير أصيب بخيبة أمل من الحملة العسكرية التي ضربت بشدة في مسقط رأسه في الرستن.
وكشف مصدر في المعارضة لـ"رويترز" أن مناف "اتخذ هذا القرار، لأنه منذ العام الماضي كان في صراع مع الرئيس السوري بشار الأسد بشأن قرار النظام السوري استخدام الحل العسكري ضد الجيش السوري الحر".
وأضاف "إنه غاضب بشأن ذلك، وبسبب هذا كان تقريباً سجين منزله في دمشق"، مشيراً إلى أن "الأسد عزز الأمن لمنعه من المغادرة".
تواصل أعمال العنف في سوريا، وفرار ضابط كبير مقرب من الأسد إلى تركيا
تدريبات عناصر الجيش السوري الحر
أفاد ناشطون سوريون بارتفاع حصيلة ضحايا العنف الخميس في أنحاء متفرقة من سوريا إلى 54 قتيلا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره بريطانيا، إن عشرين شخصا قتلوا فى محافظة إدلب إثر القصف الذى تعرضت له بلدة معرة النعمان بريف إدلب.وأضاف المرصد أن " 7 أشخاص قتلوا برصاص القوات النظامية في بلدة حمورية التي شهدت قصفا واطلاق رصاص إضافة إلى مقتل سيدة في مدينة حرستا" في ريف دمشق.
وقال ناشطون سوريون معارضون إن عدة احياء في مدينة حمص تتعرض منذ الصباح الباكر لقصف عنيف تركز على مناطق يتجمع فيها مسلحون وعناصر من الجيش السوري الحر.
فرار
وفي تطور آخر، ذكر موقع سيريا ستيبس الالكتروني المقرب من الحكومة السورية أن العميد مناف مصطفى طلاس فر إلى تركيا.
ويعتبرالعميد طلاس مقرباً من الرئيس بشار الاسد وضابطاً بالحرس الجمهوري، وهو يمثل أكبر شخصية تنشق من الدائرة الضيقة في القيادة السورية.
وكان والد مناف طلاس قد شغل منصب وزير الدفاع في عهد حافظ الاسد والد الرئيس بشار لمدة 30 عاما.
ونقل موقع سيريا ستيبس عن مصدر امني رفيع المستوى قوله إن "طلاس كان متابعا من قبل المخابرات السورية".
وأكد المصدر أن " فراره جاء بعد تأكده من أن المخابرات السورية تمتلك معلومات كاملة عن اتصالاته الخارجية وإشرافه على عمليات وصفتها بالإرهابية داخل سوريا".
فرار العميد السوري مناف طلاس إلى تركيا
طلاس كان مقرباً من الاسد
تناولت الصحف البريطانية الإليكترونية والمطبوعة الصادرة الجمعة العديد من قضايا الساعة وابرزها فرار العميد السوري مناف طلاس الى تركيا، واختيار المتمردين السوريين مواقع قتالهم مع القوات النظامية،.
ركزت صحيفة الغارديان على انشقاق العميد السوري مناف طلاس وهروبه الى تركيا. وفي تقرير تحت عنوان "هروب عميد سوري الى تركيا" كتب جوليان بروغير ومارتن شولف من ادلب ان العميد مناف طلاس القائد في الحرس الجمهوري ينتمي الى اعرق الاسر السورية السنية المقربة من الرئيس بشار الاسد ووالده مصطفى طلاس الذي كان وزيرا للدفاع منذ اوائل السبعينات وصديقاً مقربا من الرئيس السوري الرحل حافظ الاسد.
ونشر خبر انشقاق طلاس على الموقع الاليكتروني التابع للامن السوري وجاء فيه" أكد مصدر مسؤول في المخابرات خبر انشقاق العميد مناف طلاس وفراره الى تركيا"، وعلق احد المسؤولين الامنيين ان "فراره لا يعني أي شيء".
ورأي التقرير ان هروب طلاس قد يشكل ضربة قوية للاسد وسوف يؤدي الى مزيد من الانشقاقات في صفوف الكثير من العسكريين السوريين والضباط من الطائفة السنية. وأكدت الحكومة التركية فرار عميدين سوريين خلال الايام الثلاثة الماضية الا انها لم تنشر اسماءهم "حماية لهم ولأسرهم".
"مواقع القتال"
عناصر من الجيش السوري الحر
وكتب مايكل بيل مراسل صحيفة الفايننشال تايمز مقالاً بعنوان "الثوار السوريون يختارون مواقع القتال". وقال بيل مقابلة في مع احد المعارضين الذي قال ان ضواحي المدينة اضحت اخيراً مكاناً مفضلا لعمليات الجيش السوري الحر ضد النظام السوري. وقال احد الثوار: "إنها الطريقة المثلى لاسقاط النظام السوري"، مضيفاً ان هجمات الجيش السوري العسكرية مبررة بل ضرورية".
واضاف: "ان هذا ليس وقت إيقاف العنف لأن وقت القتال واعمال العنف يعني الموت المحتم".
انشقاق عميد مقرب من الأسد وفراره إلى تركيا
البيان
أعلنت السلطات التركية الخميس انشقاق جنرال سوري وعقيدين و3 ضباط برتبة ملازم أول.
وذكرت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون التركية أن الانشقاقات تستمر في صفوف الجيش السوري، وأخرها كان لضابط برتبة جنرال و2 برتبة عقيد و 3 برتبة ملازم أول.
ووصل هؤلاء الضباط المنشقون عن الجيش السوري مع عائلاتهم إلى تركيا عبر 3 قرى في قضاء ريهانلي التابع لمحافظة هاتاي.
وبعد إتمام الإجراءات اللازمة تم نقل هؤلاء الضباط مع أفراد أسرهم إلى مخيم ابايدن، كما وصل إلى تركيا 40 سورياً أخرين هرباً من العنف، وجرى نقلهم إلى المخيم الكائن في قضاء جيلا بنار التابع لمحافظة شانلي أورفة.
وكان مسؤولون بالجيش السوري الحر قالوا في وقت سابق هذا الأسبوع إن لواء سوريا في كتيبة هندسة بالجيش انشق وانضم إلى المعارضة وفر إلى تركيا .
ويقدر عدد ضباط الجيش السوري الذين انشقوا ولجأوا إلى تركيا بحوالي 250 ضابطاً.
واكد موقع سيريا ستيبس الالكتروني المقرب من الحكومة السورية أن العميد مناف مصطفى طلاس فر إلى تركيا.
ويعتبرالعميد طلاس مقرباً من الرئيس بشار الاسد وضابطاً بالحرس الجمهوري، وهو يمثل أكبر شخصية تنشق من الدائرة الضيقة في القيادة السورية.
وكان والد مناف طلاس قد شغل منصب وزير الدفاع في عهد حافظ الاسد والد الرئيس بشار لمدة 30 عاما.
ونقل موقع سيريا ستيبس عن مصدر امني رفيع المستوى قوله إن "طلاس كان متابعا من قبل المخابرات السورية".
وأكد المصدر أن " فراره جاء بعد تأكده من أن المخابرات السورية تمتلك معلومات كاملة عن اتصالاته الخارجية وإشرافه على عمليات وصفتها بالإرهابية داخل سوريا".
أنباء عن انشقاق العميد مناف طلاس وفراره إلى تركيا
مسؤول أمني: المخابرات السورية تمتلك معلومات كاملة عن اتصالاته الخارجية
العربية.نت
قال موقع "سيرياستيبس" المرتبط بصلات مع جهاز الأمن السوري ومؤيد للرئيس بشار الأسد، إن مصدراً أمنياً رفيع المستوى أكد فرار العميد مناف مصطفى طلاس إلى تركيا، بحسب ما ذكرته وكالة "رويترز".
والعميد المنشق هو نجل وزير الدفاع السوري الأسبق مصطفى طلاس، وهو قائد اللواء 105 حرس جمهوري، وهذا أول انشقاق من نوعه ترد عنه تقارير لضابط كبير بالجيش يؤيد الرئيس بشار الأسد منذ اندلاع الانتفاضة ضده قبل 16 شهراً.
ونقل الموقع الإخباري عن المسؤول الأمني قوله، إن فرار طلاس جاء بعد تأكده من أن المخابرات السورية تمتلك معلومات كاملة عن اتصالاته الخارجية.
وأضاف المصدر "المخابرات السورية لو شاءت احتجازه لفعلت"، مشيراً إلى أن فراره لا يؤثر بشيء.