خلال الحرب العالمية الثانية لم يكن أطفال أوروبا قادرين على مواجهة المجاعة والمرض والخوف الذي أصبح جزءاً يومياً في حياتهم، وسعت الأمم المتحدة لتوفير الغذاء والكساء والرعاية الصحية لمساعدتهم على البقاء على قيد الحياة، واليوم بعد 70 عاماً، نشهد واقعاً مشابهاً، لكن هذه المرة الضحية هم أطفال سوريا.
ووفقا لموقع 24 نشرت اليونيسف مجموعة من الصور لمعاناة أطفال سوريا بجانب صور قديمة بالأبيض والأسود لمعاناة أطفال أوروبا، لتنوير عقول وقلوب الجماهير لأزمة اللاجئين السوريين، وضحايا الأزمات الأبرياء اليوم.
منقول