انة الموضوع نشرتة قبل شوي ونحذف لان غاض البعض الموضوع يعبر عن رئي ومابي اي مخالفة الي عندة اي عتراض يطي رائية برد مو يروح مثل العاجز لاصدقائة من الادراة علمود يدفن حقيقة
الزرقاوي
بعد القصف الامريكي على تنضيم القاعدة سنة 2001 على معسكرات القاعدة انتقل ابو مصعب الزرقاوي اردني الجنسية الى العراق وقام هوة و(حركة الجهاد الاسلامية ) الكردية بانشاء جيش متطرف سماه جماعة التوحيد والجهاد
وهذه الراية لهم ماذا تلاحض من الراية تلاحض ان داعش تخطيط مسبق حسنا نوعود الى الوضوع
قام ابو مصعب باول هجوم واضح ضد الطائفة الشيعية وهوة اغتيال السيد محمد باقر الحكيم في النجف الاشرف الان انفجرت تلك الخطة الخبيثة وهي الطائفية الان الطائفية غير متوازنة حيث انقلب الامر بعد مدة قليلة الى ضالم ومضلوم حيث كان المضلوم هم الشيعة والضلمة هم السنة وكان لابد من وجود طرف يعيد الموزاين الطافية الى وضعها فقام بهذا الدور مقتدى الصدر
مقتدى الصدر
هوة مقتدى ابن محمد الصدر عراقي الجنسية لبناني الاصل في بادء الامر قام مقتدى الصدر باستلام خطب الجمعة في النجف بداعي خلف لوالده وتنفيذ لوصية السيد محمد الصدر بصلاة الجمعة المهمة لتوحيد القلوب العراقية لكن بعدة عدة خطب بداء مقتدى الصدر تدريجيا بالتدخل السياسي حيث كان بادء الامر بتوجيه الوصايا والنصائح ثم توجه التهم ثم انقلب الامر الى التهديد لا ننسا ان خطب الجمعة كانت لتوحيد الفلوب العراقية عن طريق التوعية والتثقيف الديني
بعد فترة وجيزة انشاء مجموعة خاص وهية جيش المهدي حيث ومن الختلاطهم بالناس وانا خاصة اتضح ان العناصر اغلبهم امين وندر من كان يقراء ويكتب وكان ممن يعرفون بالقيادين لهم خلفيات مشبوهة او بتعبير ادق خلفية عنيفة وغير دينية ابدا وهذا واضح ان الهمجية التي اتصف بها مقتدى ومن تبعه في ادعاهم والدين والاقتتال مع قوى الامن العراقية لنفرض ان قوى الامن العراقية كانت على خطاء هل يجوز الدين قتال الاخ اخاه بهذه الوحشية الى درجة كانت ان اخوان اشقاء كانا كلن منهم في طرف حيث كان احدهم في الجيش او الشرطة والاخر في جيش الامهدي ويقاتل بعضهم بعض لاهداف غير معروفة او موهومة بحجة الدين
لكن الاكبر ما قام به جيش المهدي في بغداد وديالى والديوانية والعمارة حيث اخذت شكل من اشكال ترهيب تنضيم القاعدة ولكن كان الخارج عن الدين والغير ملتزم بالشريعة هوة السني وكان اجبار ادخال السني الى المذهب الشيعي احد الصور المتطرفة في تلك المدن مما دفع الكثير من ابناء السنة من النزوح من مناطقهم الى المناطق ذات الاغلبية السنية مع صورة مشوهة عن ابناء الشيعة
وهذا ما قام بضرب العراق ضربة فصمت ضهره حيث كان السنة والشيعة يتقاتلان والسبب مجهول
بقلمي
طبعاً انة شيعي والحق يقال لك ام عليك
الى كل عراقي اصيل ومحب ولديه وطنية ضع العراق اولا وثانيا وثالثيا
ولا تجعل شخص او دين او مذهب في مقدمت اهدافك
فان سبب الطائفية هو تقديم شخص يسعى لمصالح شخصية على حساب مصلحتك والمصلحة العامة
ولو عدت للدين الذي يدعي به ذلك الشخص لوجدت ان اعماله لايقبل بها دينه مهما كان دينه
فأن علي ابن ابي طالب (ع) لم يحشد الحشود لمواجهة ابو بكر او عمر او عثمان
وهم لم يقومو بقتله بتولهم الصلطة