أحمد أبن الـ ١٧ عاماً ، ينظر للدنيا نضرة جميلة ومتفائلة ، وما أجمل من ذلك ! ولكن إليس للجمال حدوده ؟ وما معنى الجمال لو كان ببعد عن الله تعالى ! أوليس من المحزن المبكي أن يعيش الأنسان عمره بخداع نفسه ؟
هذه ليست دعوه للتوبه أو الأستغفار عن ذنب ما . ولكن غاب عن حمودي شيء أو قل أشياء ربما ، سنعمل جميعاً على أظهارها أو توضيحها له .
للجميع - ماهي نصيحتك لـ أحمد المراهق ؟
______________________________
الفائدة من الموضوع : الأستفادة من آراء الجميع هنا ( نصائحهم ) للوصول الى مجموعة رائعة من النصائح المفيدة ، نضعها بين يدي مراهقونا الذين باتوا يتخبطون هذه الأيام في ظلمة التطور الحاصل والسريع في حياتهم . والأمر كله بالتالي يَصْب بالمصلحة العامة .
شُكراً ... لتعاونكم .
ملاحظة : أختيار ألأسم كان عشوائياً- للتوضيح فقط .
الفقير : جواد الزهيراوي .