تركت مها الالوسي العراق عام 1986 متوجهة الى لندن لدراسة الهندسة المعمارية، أما اليوم فهي تعيش في برلين حيث تجسد بفنها الوقت، بعد أن حولت على مر السنين شغفها بالوقت الى مهنة. هي مهندسة معمارية، حكواتية، مخترعة وفنانة. فنها يروي اللحظات السعيدة في حكايتها. كل لحظة بالنسبة لمها لها قيمة خاصة. وهي نجحت مرارا في تحويل لحظات غير سعيدة الى لحظات سعادة. إضافة الى عملها الفني تمكنت مها من تسجيل عدة براءات إختراع في تصنيع نوع مميز من الشموع، التي أصبحت تباع في مختلف أنحاء العالم.
المصدر