هو ذاك الخليط .. بالفعل بريق
الشرف لنا أيها الكبيررر راهب
سومر مذهل ... و أنت أنت أيها المبجل نيو
الذاكرة تخلد من تشاء بريق
النص
آمنت به بـ عنفوان التمرد
الذی یمتد بمتاهات ما بعد الموت
نشرت لمسته الدافئة فی جسمها الأمنیة والأمان ... لم تجد محلا للتجلد ... تصبّر نفسها وتوعدها بأن یکون الفرح حلیفها ... تزرعه هنا بـ القرب من مبسمها ...علی جانبها الأیسر ... أن یکون عقدها من اطمئنان
ولأنها شرقیة الروح کادت تتحطم تحت ظل لمسته کـ الزجاج ...هکذا تفسر التجرد من الأنا .... تتلاشی وتتماشی مع نغماته بـ ألحب ... لم یدرک هو مساحة الاحتلال التی حصل علیها ... تقشعر من همساته ... تتدارک نفسها لـ غزوات الخجل ...علی طریقة شرقیة ...
وعند بلوغ ایمانها ... عرفت الکذبة ... لم تفی بوعدها ... صحت علی تأنیب نفسها ... باتت مقصرة أمام النباض علی جانبها الأیسر ...
جداااااااااااااااااا صعب
التعديل الأخير تم بواسطة فاينمن ; 29/December/2015 الساعة 4:24 pm
مساء الألق
مساؤكم نيّة سعادة
كأنك تضع هَذهِ المسكينة على كرسيّ .. وتطلب لها المغفرة
أتعلم استاذنا القدير .. جلست وصديقي في هذا النص .. بقدر ماكان في صياغة ردّك هذا
وأني لا أرى هُنا أكثر من طقوس توضّأت بعينك قبل أن تبدأ الصلاة
كتبنا وكنّا نخشى ميوعة الشبْك في يدينا .. وها أنت تقرأ بطريقةٍ تشبه الأحياء الدافئة .. ونحنُ في فصلٍ حرج
أشكرك وجدا لهذا العرفان المدهش
يااااااااه ......... صدقت شيفرة في نشدك لجولة بحديقة ........ أما انا فلأحسبني أحتاج الى جولة فلكية
نيو + راهب + صبيح + سومر
من اين اتيتم؟؟
تمنعونني الان من القراءة لاي شخص بعدكم . أشعر ان خزائن الاستيعاب البلاغي عندي شحنت على آخرها
و شريكتي ترسل خلفي هذا ليس مريحا
سام كيف فعلتها؟؟؟