صباحكم...سعاده لاتنضب
.
.
الواجب على وشك الانتهاء
صباحكم...سعاده لاتنضب
.
.
الواجب على وشك الانتهاء
صباح الخير ... نرى ما بين أيدينا و نتواصل معاً
ويلاااااه ماهذه النصوص الراااائعة
صباحكم ابدااع
صباحكم رذاذ ... أمس
قديماً قلتُ .. و ما زلت أذكر ـ على غير عادتي ـ تلك المقولة ( النص الذي يبكيك .. يرتفع عن مستوى مدّ النقد ) ، ملامح دلالية عن ( مومس مبصرة ) عن ( رابعة خامسة ) عن شيء اجتهد النص لإفلاته / لإخفائه خلف مستوى الدلالة الظاهر هذا ... الغريب المذهل المدهش في النص أنه صيغ على طريقة النص المفتوح .. لكنه رغم ذلك يمكّن القارئ من الإمساك بدلالة كلّية !!! كيف حدث هذا ؟!!! أعجز عن تقدير براعة الفريق بعضويه في تأدية هذا و بهذه الطريقة و بهذا الإخراج الصادم !!!! جمل النص القصيرة ـ نسبياً و غالباً ـ قادت إليها هي .. كانت جملاً تعريفية أو وصفية بطريقة ما ، هنا النقطة الثانية للصدمة و الإدهاش .. إذ غالباً ما تضعف مثل هذه الجمل من أداء النص فنياً و دلالياً في جوانب كثيرة منها جانب الموسقة و توظيفه في البعد الآخر للصدمة عبر القطع و الوصل للوصول إلى نقطة الإيقاع العميق في نفس القارئ و أسر ذلك المكمن غائر العمق في نفس القارئ و مصادرته لصالح النص .. لكن النص ـ نصكما ـ من وظف عملية احتلال العمق الإيقاعي النفسي للقارئ من خلال هذه الجمل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! و ماذا بعد ؟ ماذا ؟ انشرا هذا النص خارج الورشة ليأخذ استحقاقه من القراءة أيضاً .. و هناك ثمة حديث مؤجل لي ... يحين مع صباح أو مساء أبكي فيه مرة أخرى و أنا أقرأ نصكما ... فريق طقوس النون : أتساءل عن جدوى كل ما كتبتُ آنفاً و نصكما يحتل الأثير .. و يخيفني من الرجوع إليه مرة أخرى لأن النشيج بلغ أقصاه ..... تحييييييييييييييييييية كبيرة كبيرة جدااااااااااااااااااا .... بالحق : أنسيتماني هدف الواجب ، و عليه أقول : لو نشره أحدكما خارج الورشة لما نسبته لغيره ... نص لمحمد صبيح و لراهب ... لا أعرف أين أجد أحدكما دون الآخر !!!!!!!!!
كيف ؟!!!!!!!! و بأي فكرة ؟!! بأي خاطر مؤثث بفوضى الجمال ؟!! و بأي لغة ؟؟؟؟! كل هذه الأسئلة تدور في ذهني من ساعة نشر النص إلى الآن ... أعدتُ قراءة النص الآن و ها هي الأسئلة ذاتها تقفز !!! بأي مهمل من ( ملعقتي سكر ، كوب الشاي ، ........ ) يمكن أن يؤسس نص كهذا ؟!!! هذا النص لا ينتمي للغة أبدااااااا ... لا ينتمي أقسم .. هو موسيقى لا ريب .. لا و هي معلقة على الأوتار .. بل في الروح تحلّق بها ...... صدقاني لو أنني قلتُ سطراً من نصكما لكفاني .. بل لبقيتُ أقرأ لي !!! كما لو قلتُ ( لك وأنا اشهد كما كل مرةٍ أنك سترثينَ العيونَ التي قرحها الضوءُ المنهزمُ بي ) يااااااااااا الله .......... خارج هذه الدهشة الكبيررررررة : لم أميز أيكما كتب !!! أيكما خطر في ذهنه !!!!!!! كما قلت لفريق طقوس النون : انشراه خارج الورشة ليأخذ استحقاقه من القراءة و النقد ... و له موعد مؤجل لأعود إليه و أنا أحمل نفسي و عدتي ... لأشعر بالحب و ما خلفه مرة أخرى .... عملاقان أنتما : سومر .. نيو !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مرحباً بك المهاجر
لا بأس ههههه
يا الله ... مرحى مرحى ..... صباحكِ البهجة تفاصيل
( طركاعتاكما ) مثلاً
اي و الله نصوص رهييييييييبة بريق ... صباحكِ نرجس
ما أبهاه و أعظمه من صباح !! صباح الخير أيها المبدع
بل هنيئاً لنا بهم بريق .. بهم وبكم هنيئاً لي