لا دكتورة .. ختييييييه أكو ناس مفرمته حاسباتها ... مساؤكِ :
تتكلم عن الورشة أم عن الشأن المهدوي ؟ شنو علامة ؟ ما افتهمت
منسااااااب و جميييل
لا حول ولا قوة إلا بالله ... انلااااااااصت
استلم راهب هههههههههههههههههههه
طفولة / نقاء / مرح / عفوية = أندل خوش روضة أهلية شنو رأيكِ ؟؟ شوفي ليديا ورجعي لي خبر
ههههههههههههههه
اوك
احتففففففل
لو منزل أيقونة وحدة بعد جان نزلت رابط دبكة ... أيقونة : سعدي الحديثي
الآن : أعطيكم إشارة البدء بنشر الواجب ، لمن أكمله ... تفضلوا يا فرق ... واحد من الفريق ينشر النص المشترك .. باسم الفريق ... مرحى
( للنون طقوس )
( خذ ما تريد )
بها يتضوع المبغى ... يشغّل عداد زواره ... تسطع من بين الاكتاف ... تسير حافية .. عارية كذكريات فارغة .. تمرّ على اطراف ارشفة الصدور كلما نزق كعب هناك او توارى كأس في مخدع ما هنا ... يخيفها ضيق الازقة تتضح نفسها اكثر في جوف الظلام .. تماهي خيوطه ... وحدها من يعصف به ... تغامر بافتراش البصر اينما توليه الرؤوس ... ينحي ... يجاورها حتى تشمر عن صفارها ضفاف الطريق تصبح صغيرة كلما تكبر .. ترتفع ... تُسمعهم وقع نشيجها ... ثم يحنو عليها الوعيد خطوة خطوة
حين يباكرها النهار ... تكتسي تيهاً .... تباعد بين جفنيها ... تلوذ بآخر عهدة للاسرّة .. تتوضأ كشجرة .. تهزّ تفاصيل الشك المأهول يقينا ًبالايغال ثم تسجد كخريف ورق معتق يختزل التفاف الافق حول عمود داكن من خطايا السير خلف النافذة .. تهوي على بعض من رغيف الخزف المهدى اليها بضحك مقوّلب ... يرهقها الاشتهاء حين تجتاز الارصفة الهاربة .. حدّ ان تتوالى انهماراً .. وتركض ... تهمّ بالقبض على النبض .. تبحث عن نفسها بين اغلفة المصاحف .... او وهج المنارات .. او عند شبابيك المواعظ الرائجة .. تلج في حرم الحروف .. تخلع جسدها ... تتبرأ منه .. تدخل حانية .. تفحص عينيها . تتأمل وسامة رب .. تحرر رسالة خطية له ... تثقل كاهلة بالتورع .. او باختلاق نبوءة مهشمة على نحو قائم في الانتصاف ... تراود ابتسامة ملائكة .. ورهبان .. تقرأ بإذعان ملاذات الوهن الموجع ... ما رووه عن تهالك البشر .. ترتعد .. تقرأ من جديد .. لاتزر وازرة وزر أخرى .
التعديل الأخير تم بواسطة راهب ; 29/December/2015 الساعة 1:23 am
فريق شظايا نرد
رذاذ
.......
للسماءِ وهي تنثُ رذاذاً ..
لذاكرتي .. الان .. وهي تشبهها جداً
للأطيافِ الناعمةِ.. اذ تموجُ خشيةَ أن يحتضنها البحر
لك وأنا اشهد كما كل مرةٍ أنك سترثينَ العيونَ التي قرحها الضوءُ المنهزمُ بي
لكلّ بقعةٍ لا يبتلُ عطشها للانعتاق وشفتيكِ شجناً من لا معنى
للعشبِ الذي ماعادَ يؤمنُ بنوايا الربيعِ فيمّمَ لأيلولَ قبلةَ وجهه
لملعقتي السكرِ ... وهما تتوسلانك أن تجهزي عليهما في لجة كوب الشاي
كوبِ الشايِ ... الذي أعددته .. مقدمة لحديث .. ينتظر
لكم سادتي ... لكم أعترف ... أن الحب المبدوء بالأسئلةِ ... سينتهي بلا اجابات ...
هامش ..
ليس لكِ أن تمارسيني تمتمة تثقلُ راحتي صمتكِ الذي أعتدت ..
...........
قرأتُ ... قرأتُ .... الله الله ..............!!!! واصلوا النشر ... سأرد على كل نص غداً .. إذ لا بد من جلسة خاااااصة لهذا التحليق الأسطوري
هسة أنا كاعدة أغلي المفروض أنزل نص .. وين لولو ... زين هذا النص المشترك شلون سطر علية وسطر عليها فهموني