صفحة 62 من 102 الأولىالأولى ... 12526061 62636472 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 611 إلى 620 من 1015
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة ... النسخة 4 - الصفحة 62

الزوار من محركات البحث: 135 المشاهدات : 45723 الردود: 1014
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #611
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,883 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    مساء الخير ... على بركة الله أفتتح الجلسة بقراءة واجباتكم و التعليق عليها

  2. #612
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمـيـر الـشـرق مشاهدة المشاركة
    تمت المشاهدة
    والله بدها صفنة .. وصفنة قوية كمان
    ههه ... ننتظر نتائج الصفنة عزيزي أمير
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريق الماس مشاهدة المشاركة

  3. #613
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    الواجب ...
    تخيل معي ما حدث ...
    تمشي وحدك متعباً وكأنك قادم من سفر بعيد .. ملامح التعب طاغية على وجهك .. اذ مشيت مسافة طويلة دون ان تجد استراحة ..
    تصادفك ساقية ماء .. ولأنك متعب .. تجلس القرفصاء قليلا عند حافتها
    تمد يدك فيها .. تحرك بقعة الماء التي قبالك .. تغترف منها وتغسل وجهك ... تمسح وجهك بيدك .. وتغترف اخرى لتشرب منها
    فأنت عطشٌ لا تنس ذلك ...
    ثم تنهض لتكمل طريقك ... لحظتها ... تتركز كل ملامحك على شيء ما وسط الساقية
    الشجرة التي في الجهة الاخرى .. فيها عش لطائر .. سقط احد صغاره في الساقية
    ملامحُ العجلة والحزن .. ترتسم على وجهك الملون ..
    تنزع جاكيتك .. ترفع قدمك وتنزع حذاءك .. الاخرى كذلك ..
    وتنطلق باتجاه حافة الساقية الموحلة
    قدماك تغوصان في الطين .. وخطواتك تتثاقل بسببه
    ما زلت تنظر ... للطائر الصغير وهو يتخبط في الماء خشية الغرق
    تكمل خطواتك المتثاقلة .. وها أنت الان في وسط الساقية حيث الماء يصل الى منتصفك
    تصل الى الطير .... تحمله بكلتا راحتيك من الماء ... تمرر كفك عليه قليلا بكل حب ..
    وتكمل خطواتك الى الجهة الثانية من الساقية
    تضع الطائر .. على الأرض قرب الشجرة وانت تنظر مبتسماً للعش الذي فيه والدته
    تشعر برغبة بسيجارة ... تتذكر انك نسيت علبتها في جيب بنطالك المبتل جدا
    تخرجها ممتلئة بالماء ...
    تنظر للطائر الصغير ... ثم للعلبة التالفة ... وبنطالك الموحل ...
    لكنك تشعر .. بشيء من راحة .. رغم كل ذلك ..
    اخر ما سنتذكره منك .. اتكاءتك على الشجرة مبتسماً ..
    ......
    مبدع أنت و الله ....

  4. #614
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا احمد مشاهدة المشاركة
    اممممممم
    يسعد صباحكم
    امممممم مساؤكِ طيب لانا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    صباح البسمة .
    مساء الخير كاردينيا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاصيل مشاهدة المشاركة
    صباحكم تفاؤل...
    مساؤكِ الأمل تفاصيل

  5. #615
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    صباحكم مسرة .... تسجيل حضور واتمام الواجب :



    يرتعد ... يختزل قرآن سابق .. مؤجل اقتناؤه لحين اعلان الفحوى ... تتكور الاكف على امتداد شفاعته ... التقرب من صف الجسد الممتلئ يضع علامات الاستفهام مدار التوسط بين الكتفين ... الحاجب المقطب لم يصنع مشهداً ثائراً فتنبري الساق لسوق المهمة القادمة ادراج النضوح ... التواء الاقدام الحافية جزء من زمن اليوم المثقل بالشذوذ .... يتيامن حينا ... يقذف بمساره صوب اليسارات المنضوية تحت سارياتهم المستودعة...
    يدور بزاوية حادة ... يدوّن المسار على قبّرة شاهقة .. يضع في طوقها بِدعة من ارتماءة وضوء ... ينشأ مكبّاً صحياً للذكريات ... يغلّف ما بقيَ من ثمالة الامس .. يصفع كأسه برأس منبوذ على وقع هزّ الاصابع واصطباغها بلون فارع ... يلمّ شفتيه بنسق فوهة ... ثم ينشرها ملبياً لصحو آتٍ ... حين يعكف ذراعيه ملكاً ليمين خائب ... يتصفح الوجوه بروية ... يرتبها ... يعيد التماس سطوتها .. منتصفاً على ماء مجاور ... يُجري الضوء متسارعاً ... بانحناء صدره ... يباعد بين جفنيه .. ثم يقذف بشفتيه عالياً حيث الترهل ... يتعبه النظر اليهما ... يساير خطاً مستقيماً صنعه حداً للسبق ... يدعك خاصرته .. يلملم شجنه .... ثم يلتصق به ... رافعاً جبهته .... بانتظار انطلاق الاصبع صوبها ....
    لا ريب أن هذا النص راااائع .. لكنه لا يتماشى مع الواجب لسبب بسيط راهب : النص على شاكلة واجبنا يؤدى بلغة أبسط و أكثر وضوحاً .. المعادلة هنا أن يكون النص بلغة بسيطة غير أنه يضمر دلالات عميقة .. الممثل الصامت هو من يقوم بتكثيف هذه الدلالات و إحضارها بقدرته إلى مشهد التلقي .. إذن نحن نعمل على عكس التجربة الشعرية في النص ... لذلك يجب أن تكون : المشاهد + الممثل + إيماءاته و حركاته .. حاضرة في ذهن الكاتب ليؤسس على أساسها النص لا العكس ... أنحني لروعة نصك أيها الشاعر ... محبتي

  6. #616
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صبيح مشاهدة المشاركة
    صباحكم ورد
    مساؤك جوري محمد

  7. #617
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاصيل مشاهدة المشاركة
    "الواجب"


    سنكون كما نريد....
    العرافه...منذ عهد السكون....
    رددت التعويذات الزرقاء..
    والكأس..مقلوب على وتيرة الصمود .....راكع
    .
    .
    كان المنام....عابسا....منتشية الأطياف حوله....
    تيقنت الرؤية...قليلا ...ثم أعمق.....
    هناك...يصلون صلاة الغائب....على روح البؤس......

    خلف سد المقبره..
    قوس قزح....يعانق حبات الرمل.....غردت الأفراح.....هنيئا....للعطر كيف فاح شذاه....
    وأوراق الصفصاف.....تداعب الجداول...
    قطرات المطر تنسج جدائل من نور
    .
    .
    وحبة الزيتون إبتسمت...إحمرت خجلا....
    وبصوت حالم......همست لما لا....!؟
    .

    سنكون يوما كما نريد....
    سنكون على ناصية الحلم محلقين ...
    والأجنحة البيضاء ..ترفرف على كف الأماني.........
    ستثمر شجرة التفاح.......
    فالربيع إقتبس من خد الطهر....لونا....
    وتبرق حبات الثلج .....
    والكوخ...سيدهن بلون الفل..
    وسيزهر غصن الليمون.....
    .
    .

    هناك المعلم شارحا....قواعد الفجر.....
    والدرس في ألواح المجد سطر.....
    الأطفال في دروبهم ينشدون...
    "حي على الحريه...حي على الشروق".....
    والنساء ...قدمت القرابين على فوهة الإنتفاضه...

    سيكون العنوان خالدا....
    في أساطير الحكايات...مهيمن....
    "لاحياه ...إلا لمن نادى ....وإستشعر الروح...."

    سنكون كما نريد....
    فالأفواه تصمت.....وتختنق الحناجر.....
    وإن أنصتت القلوب وتكلمت....
    شاءت الحريه أن تغرد.....وتعود.......
    ..


    ولازال الحلم...منتشي..........
    على أمل الصمود...
    ...
    نص جميييل تفاصيل ... لو كنا في واجب عن ( مسرحة النصوص و النصوص المسرحية ) لحزت تقديراً عاااااااالياً ... راجعي ما كتبته لشاعرنا الكبير راهب ..... أنحني لهذا النص الباذخ الكبير

  8. #618
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fairy touch مشاهدة المشاركة
    الواحب البانتوميمي


    فتح عينيه بتثاقل ...دغدغت فوضى الشارع في الاسفل عطلته ...نهض بمنامته القديمة ..استل سيجارة رخيصة من علبة على منضدة وسط الغرفة و شرع يلتهم أوراقها المحترقة على عجل ..
    فتح باب الشرفة المتهالكة و تمطى فوق رأس المشهد ....
    الاطفال يلعبون بكراتهم الزجاجية الصغيرة الملونة على ضفة الزقاق العتيق الضيق...و الجدة جالسة بالباب تبدو انها ترقبهم ...بعض من وحل مازال يزين الممشى هدية امطار الليلة قبل الفائتة ...و قطط تتبارى للفوز بما جاد به كيس نفايات ممزق مرمي في زاوية بين الدار و دكان اخرق ، ظل صاحبه عبر الاعوام يبيع السماق الملفوف بأقماع الاوراق القديمة ، و اباريق من اللدائن تتدلى مشنوقة بخيط من سقفه ما اشفق عليها منذ زمن سوى الغبار .
    ضج الاطفال بفوضاهم ثم تدافعوا و انطلقت من افواههم الصغيرة شتائم كبيرة ...
    الجدة ما زالت تبدو انها تراقب ...
    حمي وطيس المعركة و سقط طفل يحمل في كفه كنزه ..فتناثرت كرات الزجاج في الارجاء ...هاجمتها الوحوش الصغيرة بلا انتظار ...و بلا امل بكى قرب الحائط من كان قبل ثوان صاحبها ..
    الجدة ما زالت تبدو انها ترقب ...
    احس بحنق بعد انتهاء سيجارته ...قرر ان يتدخل ...قفز من سور شرفته الواطىء ..حط كصقر فوق الدجاج المتشاغل بالحب ...ناثرهم ...ضرب قبضاتهم المغلقة ...فسالت اودية من كرات بألوان شتى ...هرب الصغار الا من ظل وحيدا يبكي ..تناول ابريقا مشنوقا ..اعاد اليه الحياة بأنفاس من كرات ملونة ..و ناوله للصغير في الزاوية ...
    هرع الطفل الى جدته خبأه تحت عباءتها جذلا ...مدت جدته يدها كي تلمس كنزه...همس الطفل في اذنها شيئا فابتسمت ...جدته العمياء..و ابتسم الطفل ..و صاحب الدكان العجوز ...و صاحبنا .
    مبدعة أنتِ فيري ... رااائع

  9. #619
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان الروح مشاهدة المشاركة
    مساؤكم شمس مشرقة ...
    واجب جديد جميل ...
    نصوص رائعة احسنت
    مساؤكِ ورد أشجان ... مرحباً بكِ
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    مساؤك لانا ... ومساء الجميع ... بهجة
    مساؤك مبارك نيو
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين مشاهدة المشاركة
    مساؤكم فيضُ سعادة ..
    مساؤكِ لطف سورين

  10. #620
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,401 المواضيع: 62
    صوتيات: 64 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6917
    مزاجي: رِذَاذ
    المهنة: أتفيأ ظلالَها
    أكلتي المفضلة: مِنْ شمَائِلٍ ساجِدة
    مقالات المدونة: 39
    .

    تسيرُ في طرقاتها الرتيبةِ منكفئةً على ملامحِ وجهها المغلفةِ بخيوطِ الحزنِ
    تتلفتُ تداري خجلها تعدو نحو أمكنةٍ جدباء تفترسُ لحظاتها الوثيرة
    تحدّثُ نفسها بكلامِ ينحدرُ شهقةً لم تبقِ أثرَ ثراءٍ وعز
    تبحثُ في كلّ قطعةٍ من غرفتها عن أجوبةٍ تشفي غليلَ أفكارِها الشاسعة
    تتأرجحُ في رأسها
    في عاصفةِ القدرِ الذي ساقها وزادتْ حدةَ اللعنِ معه
    تهمسُ بحذرٍ في مكانها خشيةَ ما لم تعرفه
    وما لم تكذبهُ في إمضاءٍ مُزيف
    تتابعُ الغضبَ الذي هزّ جسدها
    جعلها تبكي بحرقة
    تسمرتْ
    تتنهدُ بحسراتٍ تصدعُ قلبها بعد أخرى
    فعيناهُ على قدرِ دهاءٍ ومكر
    تصرُ ساكنةً أن لا تقترب
    تشيرُ إلى السيرِ المترنحِ في صدرهِ هناك
    إلى روحهِ الفظةِ المنغرسةِ جداً في ثناياه
    كمن تترجى جبلاً شامخاً تشققَ غضاً بعد حين
    تذكرهُ بحبهما الذي ما انقطعَ عنهُ المطر
    إلى كلّ شيء كأنهُ لا يعنيه
    إلى الأرضِ التي يبستْ وربيعِ صباهما
    ​الآن
    ترقرقتْ دمعةٌ لم تستطعْ حبسها

صفحة 62 من 102 الأولىالأولى ... 12526061 62636472 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال