في الصبر:
قال الحسين عليه السلام: «اصبر على ما تَكرَه فيما يُلزِمُكَ الحق، واصبِر عمّا تُحِبُّ فيما يدعوكَ إليه الهوى»
في الصبر:
قال الحسين عليه السلام: «اصبر على ما تَكرَه فيما يُلزِمُكَ الحق، واصبِر عمّا تُحِبُّ فيما يدعوكَ إليه الهوى»
في الغيبة:
قال الحسين عليه السلام لرجل اغتاب عنده رجلاً: «يا هذا كُفَّ عن الغيبةِ فإنّها إدامُ كلابِ النّار».
تسلم اخوي على مشاركاتك الرائعه
في الرفق
قال الامام الحسين عليه السلام
( من احجم عن الراءي وعييت به الحيل كان الرفق مفتاحه)
في الاحتياط في التكلّم:
روى عبد الله بن عباس، قال لي الحسين عليه السلام: «يا ابنَ عباس، لا تتكلّمنّ بما لا يُعْنيكَ فإنني أخاف عليكَ الوِزرَ، ولا تتكلّمنّ بما يُعنيك حتى تَرى له موضعاً، فَرُبَّ متكلّم قد تكلّمَ بحقٍّ فَعيبَ، ولا تماريَنّ حليماً ولا سفيهاً، فإنّ الحليمَ يقليكَ، والسّفيه يُرديك، ولا تقولَنّ خَلفَ أحدٍ إذا توارى عنكَ، إلا مثلَ ما تُحبُّ أن يقولَ عنكَ إذا توارَيْتَ عنه، واعمل عَملَ عبدٍ يَعلَمُ أنّه مأخوذٌ بالإجرام مُجزيٌ بالإحسان، والسّلام».
في إنفاق المال:
وقال الحسين عليه السلام: «مالُكَ إنْ يكن لكَ كنتَ له مُنفِقاً، فلا تُبقِه بعدك فَيَكُن ذخيرةً لِغَيرِكَ وتكون أنتَ المُطالَب به المأخوذ بحسابه، وَاعَلم أنّك لا تبقى له، ولا يبقى عليكَ فَكُلْه قبلَ أن يَأكُلَك».
في التحذير من اتّباع الهوى:
قال الحسين عليه السلام: اتّقوا هذه الأهواءَ التي جِماعُها الضلالَة وميعادُها النار».
قا الامام.الحسين علية السلام
ﺍﻻﺟﺮ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺻﻠﺔ ﺍﻻﺭﺣﺎﻡ
ﺇﻥ ﺻﻠﺔ ﺍﻟﺮﺣﻢ ﺗﺰﻛﻲ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﻭﺗﻨﻤﻲ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻭﺗﻴﺴﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﻭﺗﺪﻓﻊ ﺍﻟﺒﻠﻮﻯ ﻭﺗﺰﻳﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﺮ
في موعظة العاصي:
رُوي أنّ الحسين بن علي عليهما السلام جاءَه رجل وقال: أنا رجل عاص ولا أصبر عن المعصية، فعِظني بموعظةٍ فقال عليه السلام: «افعَل خمسةَ أشياء واذْنِب ما شِئتَ، فأوّلُ ذلك: لا تأكُل رزقَ الله واذنِب ما شئْتَ، والثاني: أخْرُج من ولايةِ الله وَاذْنِبْ ما شِئتَ، والثالث: أطلُب موضِعاً لا يَراكَ الله واذنِب ما شئتَ، والرابع: إذا جاءَ ملكُ الموتِ لِيَقبضَ رُوحكَ فادفَعهُ عن نَفْسِكَ واذنِب ما شئتَ، والخامس: إذا أدْخَلَكَ مالكَ في النار فلا تدخُل في النار واذنِب ما شئت».
في إطعام المسلم:
قال الحسين عليه السلام: «لَئِن أطْعِمَ أخاً لي مُسلِماً أحبُّ إليّ مِن أن أعتق أفُقاً من الناس». قيل وكم الأفق؟ قال: «عشرة آلاف».