من اقوال الامام الحسين عليه السلام
(ان العز والغنى خرجا يجولان فلقيا التوكل فاستوطنا )
( للسلام سبعون حسنه تسعه وستين للمبتدئ وواحده للراد)
من اقوال الامام الحسين عليه السلام
(ان العز والغنى خرجا يجولان فلقيا التوكل فاستوطنا )
( للسلام سبعون حسنه تسعه وستين للمبتدئ وواحده للراد)
اللهم صل على سيدنا محمد و اله و صحبه و سلم يا ارحم الراحمين يا الله
جزاك الله تبارك و تعالى كل الخير عزيزتي ريم و بالتوفيق لك دوما ان شاء الله تعالى
في الصداقة قال الإمام الحسين (عليه السلام):
((إنما سمي الصديق صديقا لأنه يصدقك في نفسك و معايبك فمن فعل ذلك فاستنم إليه فإنه الصديق))
في الخُلق الحسن:
قال الإمام الحسين عليه السلام: «الخُلق الحَسَن عبادةٌ».
قال الإمام الحسين عليه السلام:
«أيّها الناس نافِسوا في المكارم وسارعوا في المغانِم
في القِسمة:
قال الإمام الحسين عليه السلام: «سمعت جدّي رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: وارْضَ بِقَسمِ الله تكن أغنى الناس».
في التسليم لرضاء الله تعالى:
قال الحسين عليه السلام: «أصبحتُ ولِيَ ربٌّ فوقي، والنار أمامي والموت يطلبني والحساب محدقٌ بي، وأما مُرتهنٌ بعملي، لا أجد ما أحبّ، ولا أدفع ما أكره، والأمور بيد غيري، فإن شاءَ عذّبني، وإن شاء عفا عنّي، فأيّ فقير أفقر منّي؟».
في ثبات الإيمان وزواله:
قال الحسين عليه السلام: «سُئِلَ أميرُ المؤمنين صلوات الله عليه: ما ثِباتُ الإيمان؟ فقال: الورع، فقيل له: ما زواله؟ قال الطمع».
في أوصاف المؤمن:
قال الحسين عليه السلام: «إنّ المؤمن اتّخذ الله عِصمَتَه، وقولَه مِرأته، فَمرَّةٌ ينظرُ في نعتِ المؤمنين، وتارةً يَنظُرُ في وصف المتجبّرين، فهو منه في لطائف، ومن نفسه في تعارف (أي ومن طهارة نفسه على قدرة وسلطنة)، ومن فَطِنَتِه في يقين، ومِن قُدسِه على تمكين».
قال الامام علي عليه السلام
الاموال لؤلي الارث نجمعها ........ونبني القصور للدهر يفنيها