تُقِرّ دُمُوعي بِشَوْقي إلَيْكَ و يشهدُ قلبي بطولِ الكربْ وإني لَمُجْتَهِدٌ في الجُحُودِ، وَلَكِنّ نَفْسِيَ تَأبَى الكَذِبْ وَإني عَلَيْكَ لجَارِي الدّمُوعِ، وَإني عَلَيْكَ لَصَبٌّ وَصِبْ و ما كنتُ أبقي على مهجتي لَوَ أني انْتَهَيْتُ إلى مَا يَجِبْ و لكنْ سمحتُ لها بالبقاءِ رَجَاءَ اللّقَاءِ عَلى مَا تُحِبْ .............
نبذة عن الشــ هُنـــا ــــاعر .