جاءَ الحبيبُ إلى الوجودِ يتيـــــمــا .
والكونُ في دربِ الظلالِ سقيمَــا .

فـَـأنــارَ لـلـكـونِ الـعــليلِ ظــلامــهُ .
بـشـريعـةٍ لا تـقـبـلُ الـتـقـســيــمَـــا .

فهــيَ الشفـــاءُ لكــلّ قلبٍ موجـعٍ
ومِزاجـُـها بينَ الـــــورى تسنيمَـــا .

يا مـؤمـنـِونَ بأنّ أحــمــدَ مُــرســلٌ
صـلـّـوا عـلـيـهِ وسلـّـِمــــوا تسليما