أعترف .
اليوم وقفت أمامه بين يديه .. كمن يغرف الماء بكف من يتم ..
أعترف .
اليوم وقفت أمامه بين يديه .. كمن يغرف الماء بكف من يتم ..
سقاني ماء الحياة ......... اي الوقوف هناك وعيناه والصراط المستقم واحد
أشتقت منذ سنة وأنت بعيد قريب ربما لقياك اليوم كانت شهقة من رئه متيمة
منذ سنين وأنا اذرفك دمع طهر رقراق ... مارق قلبك ... ليقول .. لبيك ..
هناك أشخاصٌ يجب التحرُّك لإيقافهم عند حدودهم وإلّا فسدو وأفسدو كُلَّ شيء
لن ابارح ليلتي ... سانال منها ... سترفع رايتها فوق راسي من دون اصلاح لذات العين ... ان تبصرني واقفا هناك .. ان تلاقي النوم قديساً يسامرها ... ساضع الشمع كعلامة فارقة ... اشرح طريقة استعماله ... انصب له عزاءات التصفح عن بعد ... يغتلي الهوس بهوس اخر من نسخه ... ما يلوذ السهر في بقاياه المتمدنة ... كانت كما كل كونها ... تبقى بلا ذنب ... غالبة على نسق سيرها الاول ... تبيح المكان برائحة من وجه ... ينبسط على اطرافه الشجن ...
يوم كئيب وليلة اكثر كأبة
ماكو واهس والكآبه فوووول
ادخل للدارمي عمو والضوجه تروح