مرتاحة وجدا
:)
مرتاحة وجدا
:)
بعدني نعسانه
صداع
مو حلو واحد يفتح عيونه على رنة جرس الباب ...
شعور موتر
بقدمٍ واحدة ... نكمل مسيرة اللحاق بالضوء الآيل للمغيب
والعتب الملائكي ... ينشر أجنحته ..... مثنى وثلاث ورباع
أرضيةُ الفكرة ... تجعلها .. عاجزة عن القفز .. لأكثر من سطر واحد
ولأن الأطفال فقط ... فقط هم من تمتلأ وجوههم ضحكاً لحظة يقفزون
صار لزاماً لشيخوخة الذاكرة ... أن تراقبهم من بعيد
منشغلة بفك شيفرة ما تشعر به .. لحظتها
شلون سالفة تعبانة ، كتبي الجماعة ضيعولياهن قبل سنة ، اليوم دا أفتش يفتشون عن شغلة بالمخزن لكوهن بس كانو حاطيهن بمكان موزين والمطر دمرهن ، افففففففففففففففففففففففف فففففففففففففففف خرررررررررررررررررررررررر ررررررررررررررررررررررررر ب
تقمص الأحاسيس جفاء آخر يجفف كل حضور يجوب في النفس
للمشاعر صرخات
لانجروء على اسكاتها
ضايجة كلش لان الاحتفال خرب
على كولة المصريين جت الحزينة تفرح ملأتلهاش مطرح
زعلان علی بان کی مون
اسامی الصواریخ یخلونهن علی اسمی ...کلش ماعدهم ضمیر
حتی انا بعد اخاف من روحی احچی اویا روحی
ابرونی الذمة ... افتش باعترافاتکم کل ما ادخل
نیو شیفرة راهب زهرة خلو اعترافاتکم سهلات حتی نگدر نوصل لنتیجة ونحصل ع المضمر(بلیزززز سهلیز اعترافیز بلیزز) ...دکتورة فیری هم هیچ بس مو کل وکت