إنَّمَا الظنُّ ظَنَّانِ:
ظنٌّ بالعبدِ، وظنُّ بالربِّ، فأمَّا الربُّ، فقد شرَّعَ أبوابَهْ، ونادَى أحبَابَهْ، فإنْ ضَلَّتْ بنا رياحُ الذنوب، وشقَّت بنا سُفُنْ العيوب، فنحن مَن أضلَّ الباب، وركب السَّراب، وهذا يُفسِّر جزاء اللهِ في العقاب.....
أسعد الله أوقاتكم بكل خير ، و مبارك عليكم ذكرى الولادة الميمونة لنبي الرحمة وسيد الكائنات محمد المصطفى (صلى الله عليه وآله وصبحه وسلم )