سَحَرَتْ فؤادي ليتها
تدري بما يجتاحُني
فَعَبيرُها كالظلِ رافقني
أنا طفلٌ فمهلاً في مُعامَلتي
ورفقاً في فؤادي
لا تظني أنني مُتمرّسٌ
أو أنَّ لي باعاً طويلاً
في حكاياتِ الغرامِ ... تَمهّلي
ثمَّ احفظي مني قصيدةَ شاعرٍ
عنوانها .... مَلِكٌ أنا ...
مُتَربعٌ في عرشِ قلبكِ
أنت لي وحدي أنا
هل تَقبلينَ جنوني !
=====================