هنا سأكتبك حرفا ونبضا أبديا
لي فقط.. دون سواي
حرة أنا في إمتلاكك ..
،
،
هي ذا مدينة الساحرة
حرة الحرف .. أنا
هنا سأكتبك حرفا ونبضا أبديا
لي فقط.. دون سواي
حرة أنا في إمتلاكك ..
،
،
هي ذا مدينة الساحرة
حرة الحرف .. أنا
شيئ بداخلي يدفعني لأكتب
غير أني لا أجد ما أقول.. ربما الموضوع أكبر من الحروف؟
أم أني بت غير قادرة على الافصاح ل أحد..
#خربشات..
---
♥♥♥
أنــاأكرَهُـــهُ
نَعَــم،،فــي كلِّ لحظةِ غيابٍ
وفي كلِّ دقيقةٍ لا يشتَمُ ّقلبِــي عِطرَهُ
وفي كلِّ لمسةِ يدٍ لا تكونُ فيهَا يَدي من لمَسَهُ
عِندمَا تُناظر ُعيناهُ غيري أرغبُ حينَهَا قَتلَــهُ
إذا سَارَ كأنَّه ُلا يُلامِسُ الثَّرى؛ كَم أهوى مَشيَــهُ
عينَاهُ قبرٌ فيهِ تَمَّ دفنِي أبداً؛ إنِّي قد أَصبَحتُ أنا عينَـهُ
أنا أغااااارُ ؛أموتُ غيرةً؛ أريد ُفعلاً في قلبي سَجنَــــهُ
أريدُ أن أكونَ بينَهُ و عِندَمَا يكونُ بينَ الناسِ أريدُنِي عقلَـهُ
أُريدُني أن أصيرَ قلبَــــهُ و رُوحَــهُ أريديني أن أُصبِحَ كلَّهُ
نعـــم :: أنا أموتُ كُرهــــاً لــــهُ
عِندَمَا مِني الناسُ تسرِقُــهُ و تأخذُ من بَعضِـــي بَعضَــهُ
عِندَمَا يَقتَطِعُ من هَوَايَ وقتاً ليسرِقَ العملُ هَوايَ وَوقتَـــهُ
إذا لامَسَتْ نسماتُ ريحٍ شعرَهُ
تجدُنِـــــي أكرَهُـهُ و أموتُ كُرهاً لَــــهُ
حينَ الحنينُ يذبَحُنِـِـِـِي كم أودُّ حينَهَا ذبحَـــهُ
وحينمَا بعدَ غيابٍ يُطَوِّقُنِــي؛ كَم أشتَهي حينَهَـا خَنقَــــهُ
أنا أموت ُعندَ الغيرةِ كُرهاً لَــهُ
لأنَّهُ قَد فَـــاقَ الحبَّ والغيرَةَ ما بَينِــي وبينَـــهُ
إذا َما كانَ جُنُونِـِـِـِي هُوَ أنتَ (....؟؟؟!!...) فَمَنْ جُنُونِـــي عَلَّـــهُ؟؟؟؟
نعـــــم
أنا أكرهُــــهُ
وَ إِنَّنِـِـِـِي أعشَـــــقُ كُرهِــــــي لَــــهُ
♥♥♥
----
#أنا ..
لا أجيد شيئا سوى الحديث عنك كيف ماكان وأين ماكان
ولا تعنيني زخرفات الحروف ونوع الخط وحجمه ولونه
تلك التفاصيل أخر إهتماماتي..
تعنيني أنت
وكفى بك ..
الرِّحلةُ الأخيرةُ ...
كنتُ جالسةً هناكَ أحدثهَا .. طرقٌ على البابِ فجأةً يَشغَلُ نظراتِي عنهَا عرفتهُ قبلَ أنْ أفتحَ ، وجههُ الشاحبُ و رداؤهُ الأسودْ و عيناهُ الباردتينِ تنظرانِ إليَّ نظرةَ منْ ينتظرُ ردَّ الجميلِ ... لمْ تستطعْ نظراتيِ مجاراتهْ فأطبقتْ وطأطأتُ رأسيِ ..
دخلتُ و لملمتُ نفسيِ و امتيطتُ الجوادَ وراءهُ و ذهبنَا سوياًّ ...
بالرغمِ منْ أنها ليستْ أولى جولاتِي إلا أننَّي كنتُ منبهرةً بالسكونِ والصمتِ المهيبِ..!! شيئٌ ما لازالَ بداخليِ لمْ يتعودْ عليهِ ..، زادتْ سرعتهُ وزادتْ شدّةُ تمسّكيِ .. بهِ آلمتهُ فتوقفَ .. !، خفتُ غضبهُ و نظرةَ عينيهِ انهمرتْ دموعيِ و ترجيتهُ أنْ يتركنيِ لأنيِ مللتُ صحبتهُ ..
تنهّدَ و امتطىَ جوادهُ وذهبَ وأشاحَ بوجههِ عنيِ ..، عدتُ أدراجيِ دخلتُ و جلستُ ، أينَ اعتدتُ البقاءْ و تنبهتُ لفعلتيِ !..؟ حاولتُ الصراخَ ، البكاءْ لمْ أستطعْ عرفتُ عندهَا أنيِ لنْ أراهُ مجدَّداً و لنْ أرَى النومَ و الراحةَ لرحيلهِ ..،
الليل .. ؟ لقدْ طردتهُ فرحلْ ولمْ يودّعنيِ .. !!
إنهَا .. آخرُ رحلاتِي معهُ .... !!
ليـه طيفـك لآغـزىـآ نـوٍمـي بكيــت ؟
وٍآصحـىـآ مٍـن نـوٍمـي
غـرٍيق بمـدمعـي
وٍليـه ذكـرٍك لآسمعتـه آنتهٍيــت ؟
وٍآكتـم الـوٍنـآت
وٍآعـض آصبعــي
وٍليـه لآفكـرٍت بحبــك سهيـــت ؟
وٍآنسـىـآ كـل الجالسيـن اللـي معــي ...
وٍليـه لآجـت عينـك بعينــي غفيــــــت ؟
وٍقلبـي آسمـع دقتـه ~ وٍهـوٍ بيـن آضلعـي ...
وٍليـه لآحـآوٍلـت آنســىـآ مآقـوٍيت ؟
ضـآيع (ن) مـاآقـدرٍ آحــدد مـوٍقفــي ...
آعتقــد آنـي تأكــدت ودرٍيـت ...
آنـي مهـمــاا رٍحـت ...
يـمـّك مــرٍجعـي
وٍالدليـل آنـي بطــآرٍيـك انتهـيت
خآتمــي
آدوٍرٍه وٍهــوٍ بآصبعــي
الّذينَ لا يَأتُونْ.. لا يَقْتَرفُون غَيْرَ خَطِيئةِ الغِيابْ ..
أمّا نَحنُ فَ نَقتَرِفُ خَطِيئَةَ الحَيَاةِ دُونَهُمْ !
وَ نَظلُ غَارِقِينَ فِي الحَنِينِ ..
إفتتاح موفق و ها أنا اقترف خطيئة الحضور
حلو