زينب من كبرها اتعنت لعباس
مغبرة الوجه والكلب ممرود
اتكله امن المصايب خويه جيت اشكي
واخافن من مصيبة كربلا تعود
ما جنت احسب بالي راح يصير
ولا جنت ادري ال اميه الها احفود
اشو تالي ال اميه طلعتلها اهواي
وعلى راس المصايب طلعت ال اسعود
شسولفلك يعباس وبعد شحجي
وتمنيتك بالضريح اليوم موجود
امس الشمر بالسوط يضربني
وسباني وشتمني وانت ما موجود
واليوم ابن وهاب يهددني بهدم بيتي
يعني المرقد يطيحه تقبلها يا ابو الجود
انتهظ عباس واغضب
بس شنتهظ جثه بلايه ازنود
صاح ابصوت يا زينب ارجعي اهناك
هس المهدي بمرقدج موجود
وتلكين الشيعه الكل اتصير الج عباس
وبراية كفيلج كلها تحجي ابزود