ذهب الوفاء فما أحس وفاء وأرى الحفاظ تكلفاً ورياء
الذئب لي أني وثقت وأنني أصفى الوداد وأتب ع الفلواء
أحبابي الأدنين مهلاً واعلموا أن الوشاة تفرق القرباء
إلّا يكن عطفٌ فردوا ودنا ردّاً يكون على المصاب عزاء