اذا نذكر مواقف عند ابو السجاد
ننسى ارواحنا ونتعلك ابأسمه
وذا نكتب قوافي تبقى للامجاد
وكل قافي النذكرى تصير بي كلمة
وذا انتخي ابأسمه يصير ليه اسناد
يعني اسم الحسين اموصف بكرمه
واليكصد ضريحه يريد منه امراد
يحققله اليريده وينجح بحلمه
خل يوكف يزيد يجيب بعد اعداد
ما همنه بطغاته بجيشه وبزلمه