صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17
الموضوع:

5 علماء كانت نهايتهم من أجل العلم

الزوار من محركات البحث: 18 المشاهدات : 880 الردود: 16
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: حيث يقودني قلبي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 86,530 المواضيع: 20,589
    صوتيات: 4589 سوالف عراقية: 663
    التقييم: 59932
    آخر نشاط: منذ 12 دقيقة
    مقالات المدونة: 1

    5 علماء كانت نهايتهم من أجل العلم





    العلم نور وضياء والجهل ظلام يحرق الشعوب، ومن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً، سلك طريقاً من طرق الجنة، والملائكة تحف طلبة العلم، كل هذه المقولات وأكثر تحثّنا على طلب العلم الذي يعتبر هو أساس قيام الحضارات والتقدم الذي يرفع من شأن الفرد وأيضاً الأمة على حد سواء لأعلى المراتب.
    وهناك من أفنوا حياتهم من أجل العلم سعياً لتقدم الإنسانية ولإفادة البشرية ولإعمار الأرض، وسنعرض خمساً من العلماء الذين توفوا بسبب العلم وبسبب اختراعاتهم بعد أن أفادوا البشرية بعبقرياتهم وأمدوها بعلومهم:

    1- ماري كوري (1867م– 1934م)



    بيير وماري كوري في معملهما

    هي رائدة علم الإشعاع وهي أول سيدة تحصل علي جائزة نوبل مرتين الأولي في الفيزياء والثانية في الكيمياء، وهي أول امرأة تكتسب رتبة الأستاذية في جامعة باريس. اكتشفت مع زوجها بيبر كوري عنصري الراديوم والبولونيوم المُشِعين وابتكرت طريقة لعزله، كُرِّما الزوجين بإطلاق اسم “كوري” علي قياس النشاط الإشعاعي.
    قتلها شغفها بالعلم والعمل، فقد توفيت بسبب إصابتها بمرض “فقر الدم اللاتنسجي” بعد تعرضها للإشعاع لإعوام.

    2- الجاحظ الكناني (159 هـ-255 هـ)



    الجاحظ

    الجاحظ من كبار الأُدباء في العصر العباسي، وُلد بالبصرة ومات فيها، سُمي بالجاحظ لجحوظ عينيه وبروزها من موضعها. منذ نعومة أظافره وهو محبٌ للقراءة وعاشقٌ للمطالعة والعلوم فلم يكن يكتفي بكتاب أو اثنين في اليوم الواحد، بل كان يقضي الليل في دكاكين الورَّاقين للقراءة.
    قال عنه ياقوت الحموري الذي كان من معاصريه:
    “لم أر قطُّ ولا سمعت من أحبَّ الكتب والعلوم أكثر من الجاحظ، فإنَّه لم يقع بيده كتاب قَطُّ إلا استوفى قراءته كائناً ما كان ولا عَجَبَ إذ ذاك في أن يُفْرِد الصَّفحات الطِّوال مرَّات عدَّة في كتبه، للحديث عن فوائد الكتب وفضائلها ومحاسنها. والحقُّ أنَّه كان أشبه بآلة مصوِّرةٍ، فليس هناك شيءٌ يقرؤهُ إلاَّ ويرتسم في ذهنه، ويظلُّ في ذاكرته آماداً متطاوله.”
    ترك كتباً كثيرة يصعب حصرها ومن أشهرها كتاب الحيوان والبيان والتبين. وعندما أصبح عمره ما يقرب من التسعين عام، كان قد أصابه شلل أقعده وشيخوخته أضعفت قواه وصار هزيلاً، وبينما هو جالس في مكتبته يطالع بعض الكتب المحببة إليه، وقع عليه صف من الكتب أردَتْهُ ميتاً. لقد مات الجاحظ مدفوناً بالكتب، مخلفاً وراءه كتباً ومقالات وأفكاراً ما زالت خالدةً حتى الآن.

    3- هيباتيا (350-370م تقريباً – 415م)



    هيباتيا

    فيلسوفة تخصصت في الفلسفة الأفلاطونية المحدثة، وهي أول امرأة تخصصت كعالمة رياضيات، ودرّست أيضاً الفلسلفة والفلك. وكانت بارعة في تحصيل كل العلوم المعاصرة، ما جعلها تتفوق على كل الفلاسفة المعاصرين لها، حيث كانت تقدم تفسيراتها وشروحاتها الفلسفية لمريديها الذين قدموا من كل المناطق، بالإضافة إلى تواضعها الشديد لم تكن تهوَى الظهور أمام العامة.
    رغم ذلك كانت تقف أمام قضاة المدينة وحكامها دون أن تفقد مسلكها المتواضع المهيب الذي كان يميزها عن سواها، والذي أكسبها احترامهم وتقدير الجميع لها، كان التفاف جمهور المثقفين حولها يسبب حرجاً بالغاً للكنيسة المسيحية وراعيها الأسقف كيرلس الأول الذي كان يدرك خطورة هيباتيا على جماعة المسيحيين في المدينة، خاصة وأن أعداد جمهورها كان يزداد بصورة لافتة للأنظار، وازداد الأمر سوءاً عندما دخل الأسقف في صراع مع اليهود الموجودين بالمدينة، ونجح في إخراجهم منها بمساعدة أعداد كبيرة من الرهبان.
    عرفت هيباتيا بدفاعها عن الفلسفة والتساؤل، ومعارضتها للإيمان المجرد، وقد هُدِّدَت بالقتل عدة مرات إذا لم تتوقف عن تدريس الفلسفة ،ولكنها لم تلقِ بالاً لهذه التهديدات وأصرت علي نشر الفلسفة الأفلاطونية. حتى قُتلت علي يد حشد من المسيحيين الهمجيين بعد اتهامها بممارسة السحر والإلحاد والتسبب في إضطرابات دينية.
    هناك رواية رائعة كتبها داود روفائيل خشبة عنها أسماها “هيباتيا والحب الذي كان” ،وهناك أيضاً فيلم عنها يسمي “Agora”.

    4- ألكسندر بوجاندوف (1873م-1928م)



    ألكسندر بوجاندوف

    عالِم روسي لديه اهتمامات عديدة ،فهو فيزيائي وطبيب وفيلسوف وكاتب خيال علمي واقتصادي وثوري ، في عام 1926م أصبح مديراً لمعهد فصل الدم.
    حينما كان يعمل علي فكرة تجديد الشباب باستخدام نقل الدم، وقد قام بهذا الأمر للعديد من المشاهير منها أخت الزعيم السوفيتي “لينين” ، بوجدانوف قام بحقن نفسه بدماء أحد مرضاه وكان مصابًا بالملاريا والسل، فمات بالعدوى بعد فترة قصيرة.

    5- ويليام بولوك (1813م-1867م)



    بورتريه للمخترع ويليام بولوك

    ويليام بولوك مخترع أمريكي، وُلد في جرينفيل، نيويورك. فقد والداه فى سن مبكرة، واصطحبه أخاه للعمل معه فى مجال الميكانيكا، وكان “بولوك” مهووساً بقراءة الكتب العلمية مما ساعده فى معرفة الكثير فى هذا المجال.
    اخترع الطابعة الدوّارة عام 1863م التي أحدثت ثورة في عالم الطباعة. ونتيجة لسرعتها الكبيرة والفائقة، مات بولوك وهو يصلح واحدة من تلك الطابعات عندما سُحقت رجله تحت واحدة من الآلات بينما كان يحاول رَكْل بَكَرة في مكانها، أصيبت قدمه بالغرغرينا (موت الخلايا وانسداد الشرايين) حتي توفي خلال عملية بَتْر رجله سنة 1867م، ودفن فى مقبرة الاتحاد فى الجانب الشمالى من أستراليا.

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    فلسفة نص
    تاريخ التسجيل: December-2014
    الدولة: بلاد الرافدين
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 18,275 المواضيع: 1,547
    صوتيات: 197 سوالف عراقية: 329
    التقييم: 13333
    مزاجي: هادئ
    المهنة: أعمال حره
    أكلتي المفضلة: تمن ومرق
    موبايلي: Honor 10X Lite
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات
    مقالات المدونة: 102
    فعلا رائعون تركو ورائهم علم

  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: ميسان الجميله
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 23,020 المواضيع: 1,271
    صوتيات: 207 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9673
    مزاجي: بين دمعه وابتسامه
    المهنة: وزيرة الماليه لبيتنا
    أكلتي المفضلة: الكباب وكم اكله
    موبايلي: كلاكسي نوت 2
    آخر نشاط: 15/September/2024
    مقالات المدونة: 5
    شكرا جزيلاً عالنقل المميز

  4. #4
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الياسري مشاهدة المشاركة
    فعلا رائعون تركو ورائهم علم
    نورت الموضوع عزيزي

  5. #5
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركان حبك ياعلي مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلاً عالنقل المميز
    شكراً للتواجد العطر

  6. #6
    المؤرخ
    ~❤المميز❤~
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: على ارض الله الواسعه
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,748 المواضيع: 208
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 6
    التقييم: 781
    مزاجي: متقاعد-_*
    المهنة: طالب كلية
    أكلتي المفضلة: كنتاكي
    موبايلي: Galaxy Note3
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمد الوليد
    مقالات المدونة: 15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العثمانيے مشاهدة المشاركة




    العلم نور وضياء والجهل ظلام يحرق الشعوب، ومن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً، سلك طريقاً من طرق الجنة، والملائكة تحف طلبة العلم، كل هذه المقولات وأكثر تحثّنا على طلب العلم الذي يعتبر هو أساس قيام الحضارات والتقدم الذي يرفع من شأن الفرد وأيضاً الأمة على حد سواء لأعلى المراتب.
    وهناك من أفنوا حياتهم من أجل العلم سعياً لتقدم الإنسانية ولإفادة البشرية ولإعمار الأرض، وسنعرض خمساً من العلماء الذين توفوا بسبب العلم وبسبب اختراعاتهم بعد أن أفادوا البشرية بعبقرياتهم وأمدوها بعلومهم:

    1- ماري كوري (1867م– 1934م)



    بيير وماري كوري في معملهما

    هي رائدة علم الإشعاع وهي أول سيدة تحصل علي جائزة نوبل مرتين الأولي في الفيزياء والثانية في الكيمياء، وهي أول امرأة تكتسب رتبة الأستاذية في جامعة باريس. اكتشفت مع زوجها بيبر كوري عنصري الراديوم والبولونيوم المُشِعين وابتكرت طريقة لعزله، كُرِّما الزوجين بإطلاق اسم “كوري” علي قياس النشاط الإشعاعي.
    قتلها شغفها بالعلم والعمل، فقد توفيت بسبب إصابتها بمرض “فقر الدم اللاتنسجي” بعد تعرضها للإشعاع لإعوام.

    2- الجاحظ الكناني (159 هـ-255 هـ)



    الجاحظ

    الجاحظ من كبار الأُدباء في العصر العباسي، وُلد بالبصرة ومات فيها، سُمي بالجاحظ لجحوظ عينيه وبروزها من موضعها. منذ نعومة أظافره وهو محبٌ للقراءة وعاشقٌ للمطالعة والعلوم فلم يكن يكتفي بكتاب أو اثنين في اليوم الواحد، بل كان يقضي الليل في دكاكين الورَّاقين للقراءة.
    قال عنه ياقوت الحموري الذي كان من معاصريه:
    “لم أر قطُّ ولا سمعت من أحبَّ الكتب والعلوم أكثر من الجاحظ، فإنَّه لم يقع بيده كتاب قَطُّ إلا استوفى قراءته كائناً ما كان ولا عَجَبَ إذ ذاك في أن يُفْرِد الصَّفحات الطِّوال مرَّات عدَّة في كتبه، للحديث عن فوائد الكتب وفضائلها ومحاسنها. والحقُّ أنَّه كان أشبه بآلة مصوِّرةٍ، فليس هناك شيءٌ يقرؤهُ إلاَّ ويرتسم في ذهنه، ويظلُّ في ذاكرته آماداً متطاوله.”
    ترك كتباً كثيرة يصعب حصرها ومن أشهرها كتاب الحيوان والبيان والتبين. وعندما أصبح عمره ما يقرب من التسعين عام، كان قد أصابه شلل أقعده وشيخوخته أضعفت قواه وصار هزيلاً، وبينما هو جالس في مكتبته يطالع بعض الكتب المحببة إليه، وقع عليه صف من الكتب أردَتْهُ ميتاً. لقد مات الجاحظ مدفوناً بالكتب، مخلفاً وراءه كتباً ومقالات وأفكاراً ما زالت خالدةً حتى الآن.

    3- هيباتيا (350-370م تقريباً – 415م)



    هيباتيا

    فيلسوفة تخصصت في الفلسفة الأفلاطونية المحدثة، وهي أول امرأة تخصصت كعالمة رياضيات، ودرّست أيضاً الفلسلفة والفلك. وكانت بارعة في تحصيل كل العلوم المعاصرة، ما جعلها تتفوق على كل الفلاسفة المعاصرين لها، حيث كانت تقدم تفسيراتها وشروحاتها الفلسفية لمريديها الذين قدموا من كل المناطق، بالإضافة إلى تواضعها الشديد لم تكن تهوَى الظهور أمام العامة.
    رغم ذلك كانت تقف أمام قضاة المدينة وحكامها دون أن تفقد مسلكها المتواضع المهيب الذي كان يميزها عن سواها، والذي أكسبها احترامهم وتقدير الجميع لها، كان التفاف جمهور المثقفين حولها يسبب حرجاً بالغاً للكنيسة المسيحية وراعيها الأسقف كيرلس الأول الذي كان يدرك خطورة هيباتيا على جماعة المسيحيين في المدينة، خاصة وأن أعداد جمهورها كان يزداد بصورة لافتة للأنظار، وازداد الأمر سوءاً عندما دخل الأسقف في صراع مع اليهود الموجودين بالمدينة، ونجح في إخراجهم منها بمساعدة أعداد كبيرة من الرهبان.
    عرفت هيباتيا بدفاعها عن الفلسفة والتساؤل، ومعارضتها للإيمان المجرد، وقد هُدِّدَت بالقتل عدة مرات إذا لم تتوقف عن تدريس الفلسفة ،ولكنها لم تلقِ بالاً لهذه التهديدات وأصرت علي نشر الفلسفة الأفلاطونية. حتى قُتلت علي يد حشد من المسيحيين الهمجيين بعد اتهامها بممارسة السحر والإلحاد والتسبب في إضطرابات دينية.
    هناك رواية رائعة كتبها داود روفائيل خشبة عنها أسماها “هيباتيا والحب الذي كان” ،وهناك أيضاً فيلم عنها يسمي “Agora”.

    4- ألكسندر بوجاندوف (1873م-1928م)



    ألكسندر بوجاندوف

    عالِم روسي لديه اهتمامات عديدة ،فهو فيزيائي وطبيب وفيلسوف وكاتب خيال علمي واقتصادي وثوري ، في عام 1926م أصبح مديراً لمعهد فصل الدم.
    حينما كان يعمل علي فكرة تجديد الشباب باستخدام نقل الدم، وقد قام بهذا الأمر للعديد من المشاهير منها أخت الزعيم السوفيتي “لينين” ، بوجدانوف قام بحقن نفسه بدماء أحد مرضاه وكان مصابًا بالملاريا والسل، فمات بالعدوى بعد فترة قصيرة.

    5- ويليام بولوك (1813م-1867م)



    بورتريه للمخترع ويليام بولوك

    ويليام بولوك مخترع أمريكي، وُلد في جرينفيل، نيويورك. فقد والداه فى سن مبكرة، واصطحبه أخاه للعمل معه فى مجال الميكانيكا، وكان “بولوك” مهووساً بقراءة الكتب العلمية مما ساعده فى معرفة الكثير فى هذا المجال.
    اخترع الطابعة الدوّارة عام 1863م التي أحدثت ثورة في عالم الطباعة. ونتيجة لسرعتها الكبيرة والفائقة، مات بولوك وهو يصلح واحدة من تلك الطابعات عندما سُحقت رجله تحت واحدة من الآلات بينما كان يحاول رَكْل بَكَرة في مكانها، أصيبت قدمه بالغرغرينا (موت الخلايا وانسداد الشرايين) حتي توفي خلال عملية بَتْر رجله سنة 1867م، ودفن فى مقبرة الاتحاد فى الجانب الشمالى من أستراليا.
    موضوع قيم ويستحق التقييم شكرااا♥

  7. #7
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الوليد مشاهدة المشاركة
    موضوع قيم ويستحق التقييم شكرااا♥
    شكراً للتواجد العطر
    وممنون للتقييم

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    Mustafa
    تاريخ التسجيل: November-2011
    الدولة: العراق/البصرة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,295 المواضيع: 453
    صوتيات: 65 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9243
    مزاجي: آهـ يـاربـي
    المهنة: Without work
    مقالات المدونة: 6
    شكرا ع الطرح الجميل

  9. #9
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ӇƛƜƘ ЄƳЄ مشاهدة المشاركة
    شكرا ع الطرح الجميل
    شكراً للتواجد العطر

  10. #10
    مشرفة منتدى علوم ما وراء الطبيعة
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,304 المواضيع: 1,115
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7401
    مزاجي: دومه سيئ
    أكلتي المفضلة: الدولمه
    موبايلي: no
    آخر نشاط: منذ 4 ساعات
    عاشت الايادي فعلا موضوع ممتع ومحزن

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال