بالمناسبة : أحبكم هواي
بالمناسبة : أحبكم هواي
نحن هنا نتعلم ... مرحباً بكِ و سنسعد بانضمامكِ ... بارك الله فيكِ و أهلاااااا بك زائرة و مشتركة
راح نتعبكم : الرابط ويه النص اللي كتبتوه .. من تنشرون خلوه فوك النص
راح نتعبكم ... رابط النص هذا خليه فوك النص اللي كتبتيه ... ممنون
شظايا نرد !
النجومُ تملأُ السماءَ الآن..الكلُّ غاصَ في أحلامهِ ..إلاّ..إياي
أجنُ في الليلِ..أختصرُ وجعاً من نهار..أنفلتُ خجلاً ..لا يبارحني ظلمةً..في كلّ لحظة
أسيرُ في الطرقاتِ..أختبئ تحتَ ظلّي..لا ألوذُ حتى الصباح
الصباحُ الذي..ينهمرُ بالدمعِ وحدهُ..مثلي
ذاكرةٌ ترهقُ النّفس
وحديثٌ يصلبني . معها
كنظرةٍ ترتبُ فوضى..كصمتٍ ثائرٍ..منها..أحبّ رؤيتها
توجعهُ بعضُ الكلمات ...أحاولُ أن أنسى ..أرسمُ حقلاً ..وشهقةَ ماء
أسمعُ حنجرةً تشجو..ترمي حجراً..لا تسهبُ..حانيةً كلّ مساء
أظلُّ أرسمُ ....ثمّ أغفو ...كمَن يخاف
أحلمُ كالفقدِ ...أنادي بالأمس ..حزناً ..لا يؤمن بذاكرتي
أهتمُ بكلّ شيء عابرٍ..يمضي..كالفمِّ الذي يغرقُ ..كي ينسى
أجولُ بينَ الحروفِ..بينَ الحلمِ الذي ...لا يملكُ إلاّ نفسه ..
[QUOTE=شيفرة دافنشي;4322035]نحن هنا نتعلم ... مرحباً بكِ و سنسعد بانضمامكِ ... بارك الله فيكِ و أهلاااااا بك زائرة و مشتركة
لا استطيع الآن فالورشة على وشك ان تخلص لا استطيع االلحاق بكم الآن ...
انا عاجزة لللاسف ممكن تسامحوني لباجر ؟
امطريني يا سماء الرجوع -بقلمي-
الشرح للنص
الدلالة الأولى هي السماء هي الدلالة الرئيسية ... لأن النص بنية كليا على العنوان ولولا عنوانه لما فهم منه وما المقصد من النص
الدلالات الثانوية
هي وصف تلك السماء وجعلها مرتبطة بالصفات النفسية للكاتب
العناق . حضن
المنطقية
الترتيب . فقد
تملك . قسوة
طوفان . جمال
دلالات ... قام عليها النص
:::::::::::::::::::
تحويري
يا سمائي
ها أنا عدت اليك معشوقتي أنثريني بتمهلٍ ... ك قطيرات مطر .. أو ماء ورد من فوه قارورة أزلية .. امطريني بطوفانك ليزول درني عني ...
ب ظلالك الباردة وغمائمك الناعمة احتمي ... ضميني اليكِ حتى تتسع رئتاي ...
ب ذكرك يزول خوفي ترتخي اضلعي المشنجة ... أعيد ترتيب ابجديتي منطقيتي ملامحي التي فقتها .. امحو قسوة يومي ... استعيد جمالي نعكاسي فيكِ ومنك .. اقرأ رسائلك احاول فك شفرة جمالك .. فضميني اليكِ وأسكني هديل الأحزان والحرمان
___________________
نص العزيز سومر ....
ليس عدلاً ..
..............
الواجب
ذاتُ المسار ... وذكرى تنفث الشجنا ..... والكاهلُ المرُّ يطوي عمرهُ مدنا
انّا مواقدُ يتمٍ ..... والدعاء على .... حدّ الشفاه........... ولا سمعاً ولا أُذنا
انّا زحامُ سماءٍ نصفها وجعٌ ................... ونصفها انماث في احداقنا وطنا
لا الربما أعقبت صبحا ولا قبلت تلك الـ لعلَّ نهاراً أن يطوف .......... بنا
انّا مساكينُ بحر الله اِنْ وجدت نياتُنا الخضرَ ........ لم يخرق لنا السفنا
فينا احمرارُ دمُ القربان تحرقه ................ نار الجوار ولكن لا قبول لنا
نحنُ امتداد فم الموتى اذا شهقوا ..... ( ان قيل من ) راحلٌ كلٌ يقولُ أنا
.......................
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 28/December/2015 الساعة 2:52 am