بالفعل و دون مجاملة لها
إي و الله
لها ألف تحية
عفواً .. أن من يشكركم و الله بريق
عفواً أنا من يشكركم و الله تفاصيل
على نية خروج متأخر ... سأنشر واجبي
حكايا ركن اللون
.....
لطالما كنتُ مولعاً بالألوان .. أستشعرُ معها مذاقاً آخرَ من حياة .. ولطالما غرقتُ في فكرة أن للون روحاً
لستُ الا متسائلاً يستشعر معنىً ما ... عطشاً لسكينة اِجابة .. ملتصقاً باللون حد الايمان بـ أنْ جعلنا من اللون كلّ شيء حي
ولأنّ لكلّ معنىً لوناً ... عالماً .. ندس فيه صور ما ورائنا
سـ نكون معه .... وجهاً لوجه ..
كل الذي ... نرسمه , نكتبه , نسمعه . نمسكه , نتركه , نحبه , نكرهه , نحلم به . ننسجه , نهرب منه ونهرب اليه ... نحن ..
ليس الانا هنا
وما يستوقفنا .. بل ومن ..... . ننجذب لـنا ... التي فيه ...
ولأن حكايانا لا تنفدُ ... لنْ نعجبَ اِن وجدنا ملامحنا .. تزينُ ركناً يثير ألفَ سؤالٍ وسؤال ...
حينها ...
ستكون أنت العابر الوحيد المبتسم ... ريثما يلقفك ركنٌ آخرُ .... من حكايةٍ أُخرى
...........
أبدعتم و كل من شارك كان بمستوى أفتخر به بالفعل ... يجب أن تعلموا أن المشاركة فقط هي محور اهتمامي ... و أن المستويات تتفاوت حتماً في أداء الواجب ... و أن كل واجب له خصوصياته ... و لهذا سترون بأن المستويات ستختلف من واجب إلى آخر .... أحييكم و أشكركم جميعاً ... سأصوغ فكرة الواجب القادم ... ترقبوا
شغت رؤية نيو وكأننا من ضجيج الوان .. وكل منا بين ذاته وذاتة يتميز بلون معين وهناك من تتشابه الوانهم ..ربما يكون التنافر او التجاذب
لكن يبقى لون معين هو اصل الذات اصلهااا نواتها لون غامض .. لكن هل يصح ان نكشف سر لوننا ؟ ..لا اعرف الجواب