كانت سماء صافية زرقاء لتبقى تلك الذكرى قابعه بذاكرتي ...
كانت كما لم تكن من قبل ...
حيث التقيتك تحتها لحظات مسروقة من الزمن ..
لأروي ظمأ الشوق اليك لتصحى ابتسامتي بعد سبات ...
ادركت ان السماء وأللقاء لن يكونا بهذا الجمال يوما
لان الاحلام لاتتحقق استيقظت وسمائي ملبده بالغيوم لازالت ...
والابتسامة دخلت سبات الشتاء تاركة انهمار
الدموع
حسناً حسناً ... يبدو أن تنبيهاً سابقاً لم يفِ بالغرض ... و يبدو أن الأمور هنا لن تضبط و تسير في مسارها إلا باللجوء إلى خيار ما كنتُ أريد الاضطرار إليه ... سبق و نبهتك أخي و صديقي العزيز محبوب القلوب .. لكن يبدو أنك مصرٌّ على كسر قواعد اللعبة هنا .. لا أشك في نواياك الحسنة و طيبة قلبك .. لكن هذا لا يكفي للأسف ... أنت خارج الورشة مع احتفاظي بصداقتك و اعتزازي بك خارجها ... الأخ العزيز عدنان الواثق : ابحث لو سمحت عن شريك آخر ليستمر فريقك .. هذا قرار نهائي لا عودة فيه .. و بعد هذه الكلمات لا أريد من أي أحد منكم أصدقائي الحديث في هذا الأمر .. بمن فيهم صاحب العلاقة محبوب القلوب .. لا يمكنني الاستمرار معكم على هذا النمط بكل صراحة و أنا أرى الورشة تتحول إلى موضوع ترفيهي .. أيضاً : تم توجيه تنبيه لأحد الأصدقاء لكسره قواعد الورشة راجياً أن لا يتكرر منه ما يخالف الضوابط ... في الأفق أيضاً تنبيه أو 2 ... أرجو أن لا أضطر لإشهار بطاقاتها ... تغلق الورشة حتى الغد .. و أؤجل ردودي على مشاركاتكم أعزائي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي
..
الحلم ..
..
شبح ...وما كان ينفذ في الجدار ..وأنا تركت أسئلتي المعلقة ، أشيائي المهملة
في فسحة من غرق . .. تحت الغطاء البابلي .. كانت الصدفة .. اللقاء .. !!متعرقا جدا ..إستل أصابعه ..حفر حفرة
تستوعب جنونه الأسود .. تمايله الموسوم بالضجة ..!
تعلم كيف يكبت أحاديثه الصارخة .. حمل دموعه في جيبه ..
تمدد ب أريحية .. إلتحف الباقي من صمتي .. كتم أنفاسه .. ومات..!!
مساء الخير ... على بركة الله نفتتح جلستنا هذه .. أمهلوني قراءة واجباتكم التي كتبتموها ... محبتي
شكراً ليديا ... هنا لا بد أن أقول أن مناطق التواصل بين المتلقي و النص كانت غامضة و لم يتوفر لها الحظ لتنهض بالكشف عن غموض الدلالة ... نحو نص يمنح القاريء مساحة تأمل في المرة المقبلة ... مودتيالموت واااااااااااااااااااااحدة
نسخ لصق
شاخصة أمامها وقفت أرسل أخيلتي تتحسس لتكشف مواطن فضولي بها ..
- اللوحة قديمة جدا .. وهم الأمل .. نعرضها في العمر مرة .. هي تختار ضحاياها .. وتفعل بصمت يصم الآذان...
- إنه كثير ... هذا الجمال، هذا الخير .. يااااااه النعيم ألوان ...لكن ... لماذا لا يصلنا؟؟ ، لما لا يبصرنا؟؟ ...
- إنه الخوف من ال نحن ... أشبه بميثاق يقنع الأباء أنه حان الوقت لوأد الأبناء...
- وماذا يفعل الأبناء ليمنعوا هذا الجرم..
- يكون قد فات الأوان ... لا سفن عندها غير الخوف .. عليهم أن يرتعبوا أكثر إن راموا النجاة ..
- يزحفون في الظلام؟ ... ويزهدون في الجمال؟ ... هذا لعمري هو المحال ..
جحظت عيناه .. رمقني بنظرات حائرة .. فارتعب قلبي وانتفض ومن المنام انبعث وصدى من قوله يردد : فقط لا تفكري بالنجاة ... فقط لا تفكري بالنجاة ...
النص / الحلم ... الذي بدأ من اللوحة و انتهى بها ... خرج منها و لكنها لم يزل يمنحها اهتمام عينه الأخرى ... أجدت و بشكل مذهل راهب ... انحنائي
مساء الخير..
الواجب
....
.
.
...
يحكى أن مجاهرة..في محراب التمرد إقتبست من خيوط الكفن قنديلا...
تستشعر معه "الأنا"بالإنجراف نحو الركود المسيطر....
تنظر من خرم إبرة.. والشعاع يجاريها...إنبهارا....
.
.
تلملمت بقايا المعاطف المنسدله على عنق ...القوارير...
وأهات تدندن على مقربة من شرفة التحرر...
.
.
.
رأها الطير..مرة فكان الإستعطاف على يد وساق مبتوره...
.مدت اليد ملوحة....فسال الدم..الشاهد يحتضر...
باتت القضيه...مسلوبة النص...مع سبق الإصرار الجازم
.والتوقيع أسفل القلاده....نقش....
...."الجزاء من جنس التستر...."
وليكن التجمهر حول زواياك ....عبرة...لكل....ملهم
.
.
الانتقال من اللوحة إلى البعد الآخر كان يحتاج لمساحة إفراغ دلالي أوسع ... كقارئ كنتُ بحاجة لإطالة المساحة النصية لانتقالك من اللوحة إلى البعد الآخر الكامن في الذات .. أسلوبك قادر على صياغة و خلق هكذا مساحات ... تقنياتك ككاتب تعطلت في هذه الزاوية سومر لأنك استعجلت ربما ... محبتي
