حكايا ركن اللون
.....
لطالما كنتُ مولعاً بالألوان .. أستشعرُ معها مذاقاً آخرَ من حياة .. ولطالما غرقتُ في فكرة أن للون روحاً
لستُ الا متسائلاً يستشعر معنىً ما ... عطشاً لسكينة اِجابة .. ملتصقاً باللون حد الايمان بـ أنْ جعلنا من اللون كلّ شيء حي
ولأنّ لكلّ معنىً لوناً ... عالماً .. ندس فيه صور ما ورائنا
سـ نكون معه .... وجهاً لوجه ..
كل الذي ... نرسمه , نكتبه , نسمعه . نمسكه , نتركه , نحبه , نكرهه , نحلم به . ننسجه , نهرب منه ونهرب اليه ... نحن ..
ليس الانا هنا
وما يستوقفنا .. بل ومن ..... . ننجذب لـنا ... التي فيه ...
ولأن حكايانا لا تنفدُ ... لنْ نعجبَ اِن وجدنا ملامحنا .. تزينُ ركناً يثير ألفَ سؤالٍ وسؤال ...
حينها ...
ستكون أنت العابر الوحيد المبتسم ... ريثما يلقفك ركنٌ آخرُ .... من حكايةٍ أُخرى
...........
ياااااااااااااه اخرى
حين تلعب على الاحالات / احالة النص الى نص ، الموسيقى الى نص ... ليس غيرك نيو
وارف انت ايها الحبيب
من خارج اللوحة إلى داخلها .. على سطحها في مسار التشبيه فقط .. دون الإيغال في عمقها و قابليتها للتأويل .. لكن هنا أقف لأقول : أسلوب مميز جداااا و تطور مذهل في كتابتكِ ... نبوءة قادمة أنتِ سورين ... اعتني بموهبتكِ أرجوكِ
هو اني كولشي مفهمت منهه الحمد لله عدت ع خير
شكرا استاذ بفضلك اكيد
ان شاء الله
اخجلتني
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريق الماس
سورين موهوبة فعلا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي
بالفعل و دون مجاملة لها
يااا استحيت
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي
كنا قد طلبنا من كل عضو في فريق أن ينتقي لنا نصاً لشريكه .. و أتممتم ذلك ... الآن جاء دور الاستفادة من هذه الفعالية التي كشفت بوضوح أن كل واحد منكم ـ تقريباً ـ اختار من نصوص الآخر ما يشبهه أو ما هو قريب منه في الأسلوب بل في ما هو أعمق منه ... الواجب يتحدد في :
1- اختر نصاً من نصوص شريكك ، النص الذي سبق و اخترته أو نص غيره .. حاول أن تتأمله و تقرأه جيداً .. لتخلص إلى دلالة أو مجموعة دلالات أشار لها النص .
2- من هذه الدلالات التي خرجت بها من نص شريكك .. انسج لنا نصاً .. اكتبه بطريقة تقارب طريقة كاتبه ... حاول تقمص أسلوبه و محاكاته
3- ما نريده خلال عملك في النقطتين (1) و (2) هو الآتي : أ- حين تختار نص شريكك انشر رابطه هنا ، ب - حين تكمل كتابة النص أبلغنا بمفردة ( تم ) و انتظر إشعار النشر مني