هنا

[نورانيّة]

..

جعل منها الناس ظاهرة حقيقية .. عبر وسائل الإعلام المختلفة .. ولولا هذا ما اشتد عودهم لهذا الحد .. الناس هم أنفسهم ال (مروجون) و (المذنبون) والذين يستحقون الجلد والرجم فقط !!

[Gardi]

..

جعل منها الناس ظاهرة حقيقية .. عبر وسائل الإعلام المختلفة .. ولولا هذا ما اشتد عودهم لهذا الحد .. الناس هم أنفسهم ال (مروجين) و (المذنبين) والذين يستحقون الجلد والرجم فقط !!

فعلاً .
.
من يرضى ان يتحول الى عكس جنسهُ الذي خلق عليه ربما هم ١ بالمية لكن ٩٩ بالمئة هم مغلوب على امرهم اما خلل جيني وراثي او خلل نفسي ناشئ عن التربية والسلوكيات
على اي حال المجتمعات نفسها تحتاج الى تهذيب وترتيب ووعي وصقل حتى تستطيع استيعاب هكذا شخصيات فعلاً تعتبر مضطهدة

[نورانيّة]

فعلاً .
.
من يرضى ان يتحول الى عكس جنسهُ الذي خلق عليه ربما هم ١ بالمية لكن ٩٩ بالمئة هم مغلوب على امرهم اما خلل جيني وراثي او خلل نفسي ناشئ عن التربية والسلوكيات
على اي حال المجتمعات نفسها تحتاج الى تهذيب وترتيب ووعي وصقل حتى تستطيع استيعاب هكذا شخصيات فعلاً تعتبر مضطهدة

.. خلق الله لا عيب فيه .. ولو شعروا ب وجود خلل جيني كما (يدعون) ، فهم يعرفون السبيل لإصلاحه .. هذا ما يفعله الأطباء عادة..!
.. والخلل إن وجد .. يكون واضحا من الولادة .. لا بعد أن ينحرف فكره ثم يكتشف أنه أنثى فجأة ..!
.. أما عن السلوك .. فهو من دمر العالم .. !

القرآن الكريم كان صريحا جدا حول هذه الفئة ، وذكرها بمفردة صريحة جدا .. قوم (لوط) ..!

ف رب العزة حين قال (وخلقناكم أزواجا ) .. كان الواضح منها ذكر وأنثى .. هو لم يضع إستثناءات .. أنه فيما بعد سيظهر (مخلوق ثالث) خليط من ذكر وأنثى ..!! وسينتشر في الأرض ، وستكون له مكانته في المجتمع .. قال بشكل واضح وصريح أيضا .. (فليغيرن خلق الله ) .. قال تغيير خلقه ، ولم يقل خللا ..!!!!
من أطلق عليه (خللا ) هو من أطلقهم للعالم بثقة .. هم الناس أنفسهم .. اليوم نجد هذه الفئة .. حين يرون صورهم وأخبارهم في مواقع التواصل الإجتماعي .. لا يشعرون بالحرج أبدا .. يشعرون بالفخر .. بالإنتصار والنشوة .. فهم لا يجدون في انتشار أخبارهم المخلة (فضيحة ) .. ويجدونها بكل أسف (شهرة) فقط ..!!!!!!!!!

[مقتدى التميمي]

.. خلق الله لا عيب فيه .. ولو شعروا ب وجود خلل جيني كما (يدعون) ، فهم يعرفون السبيل لإصلاحه .. هذا ما يفعله الأطباء عادة..!
.. والخلل إن وجد .. يكون واضحا من الولادة .. لا بعد أن ينحرف فكره ثم يكتشف أنه أنثى فجأة ..!
.. أما عن السلوك .. فهو من دمر العالم .. !

القرآن الكريم كان صريحا جدا حول هذه الفئة ، وذكرها بمفردة صريحة جدا .. قوم (لوط) ..!

ف رب العزة حين قال (وخلقناكم أزواجا ) .. كان الواضح منها ذكر وأنثى .. هو لم يضع إستثناءات .. أنه فيما بعد سيظهر (مخلوق ثالث) خليط من ذكر وأنثى ..!! وسينتشر في الأرض ، وستكون له مكانته في المجتمع .. قال بشكل واضح وصريح أيضا .. (فليغيرن خلق الله ) .. قال تغيير خلقه ، ولم يقل خللا ..!!!!
من أطلق عليه (خللا ) هو من أطلقهم للعالم بثقة .. هم الناس أنفسهم .. اليوم نجد هذه الفئة .. حين يرون صورهم وأخبارهم في مواقع التواصل الإجتماعي .. لا يشعرون بالحرج أبدا .. يشعرون بالفخر .. بالإنتصار والنشوة .. فهم لا يجدون في انتشار أخبارهم المخلة (فضيحة ) .. ويجدونها بكل أسف (شهرة) فقط ..!!!!!!!!!

و الله فعلا كلامك صحيح اختي الكريمة

[رامي الاصيل]

..
جعل منها الناس ظاهرة حقيقية .. عبر وسائل الإعلام المختلفة .. ولولا هذا ما اشتد عودهم لهذا الحد .. الناس هم أنفسهم ال (مروجون) و (المذنبون) والذين يستحقون الجلد والرجم فقط !!

الناس ( المجتمع ) يتأثر بالحدث و تتفاعل و تغلي الاراء و تختلف الاتجاهات حسب قناعة و ثقافة كل فرد
و هذه صفات صحية لمجتمع واعي اما الترويج فهو لغاية يراد منها التخريب او التطوير حسب النوايا المبطنة
او الظاهرة

[رامي الاصيل]

على اي حال المجتمعات نفسها تحتاج الى تهذيب وترتيب ووعي وصقل حتى تستطيع استيعاب هكذا شخصيات فعلاً تعتبر مضطهدة

لو كان ذلك لأعتبرنا اللص والمفسد و غيرهم مضطهدين ايضاً بأعتبارهم مضطرين و نعامل كل حالات الشذوذ في التصرف
على انها عاهة صحية جينية تحتاج الاستيعاب و الاحتضان بعكس النقد والنفور ...! دون الاختلاف على حاجة المجتمع
للتهذيب العام ( الفكري )

[Gardi]

.. خلق الله لا عيب فيه .. ولو شعروا ب وجود خلل جيني كما (يدعون) ، فهم يعرفون السبيل لإصلاحه .. هذا ما يفعله الأطباء عادة..!
.. والخلل إن وجد .. يكون واضحا من الولادة .. لا بعد أن ينحرف فكره ثم يكتشف أنه أنثى فجأة ..!
.. أما عن السلوك .. فهو من دمر العالم .. !

القرآن الكريم كان صريحا جدا حول هذه الفئة ، وذكرها بمفردة صريحة جدا .. قوم (لوط) ..!

ف رب العزة حين قال (وخلقناكم أزواجا ) .. كان الواضح منها ذكر وأنثى .. هو لم يضع إستثناءات .. أنه فيما بعد سيظهر (مخلوق ثالث) خليط من ذكر وأنثى ..!! وسينتشر في الأرض ، وستكون له مكانته في المجتمع .. قال بشكل واضح وصريح أيضا .. (فليغيرن خلق الله ) .. قال تغيير خلقه ، ولم يقل خللا ..!!!!
من أطلق عليه (خللا ) هو من أطلقهم للعالم بثقة .. هم الناس أنفسهم .. اليوم نجد هذه الفئة .. حين يرون صورهم وأخبارهم في مواقع التواصل الإجتماعي .. لا يشعرون بالحرج أبدا .. يشعرون بالفخر .. بالإنتصار والنشوة .. فهم لا يجدون في انتشار أخبارهم المخلة (فضيحة ) .. ويجدونها بكل أسف (شهرة) فقط ..!!!!!!!!!

انا معك نورانية بخصوص الباحثين عن الشهرة وهذا بحث اخر وشيء منتهين منهُ وكما ان المجتمعات تصنع طاغية ليستعبدها هي كذلك تصنع هكذا نماذج الغرض منها الشهرة والقال والقيل !!!

بخصوص الخلل الجيني او حتى الهرموني ووو . مع الاسف هذه حالات موجودة وفي فترة من الفترات كان محور دراستي حول هذا الموضوع وكنت اتكلم مع هانتر الطبيب المميز
وطلبت منه موضوع الرجل مقصر وسوالنا موضوع مختصر

ارجوا الاطلاع من هنا
https://www.dorar-aliraq.net/showthread.php?t=727233


على اي حال هؤلاء من وجه نظري مضطهدين . اولا من جانب الخلل الذي حملوه والثاني استغلال الأفراد والمجتمعات لهم

وكان الأحرى بنا احتوائهم وتغير سلوكياتهم بكل انسانية

تحياتي

[Gardi]

لو كان ذلك لأعتبرنا اللص والمفسد و غيرهم مضطهدين ايضاً بأعتبارهم مضطرين و نعامل كل حالات الشذوذ في التصرف
على انها عاهة صحية جينية تحتاج الاستيعاب و الاحتضان بعكس النقد والنفور ...! دون الاختلاف على حاجة المجتمع
للتهذيب العام ( الفكري )

معذرة اخي اطلع على ردي على نورانية . ولا يوجد مقياس بينهما على اي حال . الاحتواء هو السبيل لتغير اي سلوك