هنا

[$لاكشي وراجيني $]

يظهر روردرا و ياتى ويرى جثث جنوده فيغضب و ثاكور يقف و يعلن لقريته انه تم اختيار بارفاتى هذا العام لتتزوج و خلال اسبوع سياتى عريسها من بلد اخرى على الحدود لياخذها معه و يبدا فى تحريض اهل القريه ضد الجيش ورجاله
بارو تجلس و تاتى اليها بندى و تسئلها كيف ترى زوجها فى احلامها فتقول لا لاارى فتقول بندى انتى كاذبه وتبدء فى الجرى و بارو تجرى وراءها فتاتى اليها السيده ثاكور و تقول سواء تحلم ام لا فان عريسها سياتى و ياخذها معه

رودرا يطارد القتلى و يقتلهم بمهاره فى حين زوجه ثاكور تخبر الفتيات ما هو النوع الذى تحبه بارو و روردا يهاجمه شخص وهو ليس معه رصاص فيبدء فى جر السياره نحو الرجل ليرتطم بالحائط ويموت

وزوجه ثاكور تقول الذى سياخذك قريبا سياتى وتنتقل الصوره الى روردرا و قائد روردرا يوبخه لانه يتصرف من عقله ولا يخبر احد ويخبره انه يجب ان يفهم القوانين كيف تسير ولا يتصرف الا باذن منه ويخبره عن مهمته القادمه ستكون فى قريه بيربور فينزعج رودرا
وتاتى بارو الى عمتها وتحضر لها ماكيانه لتقطيع الخضار وتخبرها انها ستجعل ظهرها لا يؤلمها و عمتها تقول لا اعرف كيف ساعيش بعد اسبوع بدونك ويبكوا فتاتى اليهم باندى و تخبرها ان الخياط حضر ملابس الزفاف و يجب الذهاب لرؤيتها فتقول بارو لا لن اترك عمتى فتقول بندى اريدك ان تقضى معى بعض الوقت لاننى لا اعرف متى سنتقابل ثانيه فتقول بارو لا تقولى هذا و تحتضنها وتذهب لتحضر حقيبتها وتنسى اسورتها التى تجعلها تهدىء عندما تتوتر

والقائد يخبر روردرا انه عليه ان يتواجد خلال ساعه فى القريه و رودرا يتذكر ماضيه هناك عندما كان طفل و كلام والده ان النساء الجميلات ليس ملك لاحد حتى اطفالهم

القائد يسئل رودرا انت كنت من بلد شاندار غار وتعلم المنطقه فيقول لا سيدى لقد تركت البلده وانا صغير فيقول القائد على كل حال انت ستذهب الى البلد المجاوره لها بيربور و هناك يملكها رجل ثرى يدعى ثاكور و اهل القرى يكرهوننا كثيرا و نحن نشك به انه يتاجر بالاسلحه ولكن ليس لدينا دليل ضده فيقول رودرا سيدى سترى المعلومات كلها على مكتبك قريبا

ثاكور يتحدث الى الخياط على الهاتف و يخبره الخياط انه باع الصفقه بنجاح فيطلب من ثاكور ان يرسل حقيبه المال مع فتاتين سياتوا اليه و يجب الا يحدث شىء للحقيبه والا سيقتله و الخياط يخفى المال بحقيبه فستان زفاف بارو و تاتى بارو وبندى ويعطيهم الخياط الحقيبه فتقول بندى انها ثقيله جدا فيقول ان بها هديه من السيد ثاكور الى زوجته اوصلها لهم و يتصل به احد رجاله يخبره ان الشرطه هنا فيطلب من الفتيات ان تسرع فى الذهاب و يعجب بارو مراه فضيه فيعطيها لها هديه و هم على وشك الخروج يدخل الشرطى وينتظر لهم و بارو تتذكر انهم السبب فى مقتل والديها و تذهب و الخياط يقول للشرطى انا لا اعمل بشىء مخالف فيسئله الشرطى ماذا تحمل الفتيات فيقول فستان زفافهم فيسئله من اين هم فيقول جي و يسكت ويقول بيربور سيدى فيذهخب الشرطى و يقول لزميله انه قال جيبور اولا ثم قال بيربور ليجعلنا نذهب فى طريق خطا هى الى جيبور

الخياط يتصل بشخص ويخبره ان يلتقى بالفتيات ويسرق منهم الحقيبه باى ثمن حتى لو قتلهم و بارو وبندى يمشان و بندى متعبه وتريد ان تركب و تمر من امامهم دراجه مسرعه فتقول بندى ظهر فجاه و المراه تاتى على وجه رودرا وهو يقود و تاتى سياره توقفها بندى وتطلب ان تذهب معهم لبيربور و بارو لا تريد لانهم غرباء فينظر الرجل الى الحقيبه و يقول اسماءهم فتقول بندى انه يعرفنا هيا بنا و يركبوا معهم و تمر السياره بجانب رودرا و المراه تاتى على وجهه مره اخرى و يطلب الرجل من بارو ان تضع الحقيبه لتجلس بارتياح ولكنها ترفض فيامرها و يتتشاجر معه بندى فيرميها من السياره و يقول لبارو اصمتى والا سنرميكى مثلها فيقول رجل اخر ماذا سنفعل بها فيقول انها هديه لنا و يضحكوا

رودرا يسير بجانب السياره ويرى بارو تصرخ وتطلب المساعده لكنه يمر ولا يساعدها وهى تحاول مقاومتهم وفجاه السائق يجد رودرا يقف امامه و يجعل السياره تتوقف و يضربهم ويطلب منهم ان يتركوا الفتاه و بارو تاتى مسرعه وتحتمى وراء ظهره و تقع منها المراه فتظهر صورتها وصورته بها و احد الرجال يصوب مسدس نحوهم ويطلق رصاصه فيدفع رودرا باروا و يقعوا سويا و ينظران الى بعضهما و الرجال يحاولوا الهرب بالسياره و رودرا يجرى وراءهم الا انهم يضربوا درجاته فتشتعل بها النيران و بارو ترى ذلك وتفزع و تبدا تتذكر حلمها

[احمد العثمانيے]

شكرا ع الطرح

[#ولاية علي افضل#]

شكرااااااااااا