يا ربيع الحياة أين ربيعي . . . . أين أحلامُ يقظتي وهجوعي
أين يا مرتعَ الشبيبة آمالُ . . . . شبابي وأمنياتُ يفوعي
أين يا شاعرَ الطبيعة لحنٌ . . . . صاغه القلب من هواهُ الرفيعِ
رددته مشاعري وأمانيّ. . . . ورفّتْ به حنايا ضلوعي
يا ربيعَ الحياة ما لحياتي. . . . لونها واحدٌ بلا تنويعِ ؟!