طحا بكَ قلبٌ في الحِسانِ طروبُ . . . . بُعيدُ الشبابَ عصرَ حانَ مَشيبُ
يكلفني ليلى وقد شَطَّ وليُها . . . . وعادَتْ عوادٍ بينننا وخُطوبُ –
مُنَعَّمةٌ ما يُسْتطاعُ طِلابُها . . . . على نأيها من أن تُزارَ رقيبُ –
إِذا غابَ عنها البَعْلُ لم تفشِ سرَّهُ . . . . وترضيْ إِيابَ البعلِ حينَ يَؤوبُ