طوى بعض نفسي إذ طواك الثّرى . . . . عني وذا بعضها الثاني يفيض به جفني
أبي! خانني فيك الرّدى فتقوضت . . . . مقاصير أحلامي كبيت من التّين
وكانت رياضي حاليات ضواحكا . . . . فأقوت وعفّى زهرها الجزع المضني