....
ورده العشق تلك ذبلت!لتنحني معهآ لهفه الاشوآق!جفت اغصآن الصمود! و آصبحت بآهته نظاره الحب!كافحت جفاف المشآعر!ولآكن دون جدوى!
....
ورده العشق تلك ذبلت!لتنحني معهآ لهفه الاشوآق!جفت اغصآن الصمود! و آصبحت بآهته نظاره الحب!كافحت جفاف المشآعر!ولآكن دون جدوى!
تتمايل آغصان شوقي.!لتتراقص يمينا و شمالا..!على لحن الذكريآت.!فترتفع تآره و تنحني تآره..!لتشب زهرهآ تآره و تذبل و تموت اخرى.!
....
هي غصهُ حنينٍ..! تخنقُ بلعومي..!بين حينٍ و اخرَ..! تكتمُ آنفاسي..!و تحبِسُ كلمآتي..!و تذرفُ دموعي..!لِتنهمرَ بغزارهْ..!
اعيش بين زوايا الذكرى في غرفه الماضي..!مرغماً بالعيش بينها..كون لا مفر لي منها...!فاصبحت دم يسري في شرايني..!
.
.
انه شي مدفون في اعماقي..بل منحوت في جدران قلبي و فكري و بالي...!و قصه دمعتي..و حزن مخفي خلف كل ابتسامه..!
.
.
.
.
لا اعلم ما الذي اريده بعد فقداني لاغلى ما كنت املك..!لربما بالذهاب اللى عالم لا عالم فيه...!او لربما الموت المؤقت...!او الابدي!
بين تصديق لما ادعي ... وذهول لما حصل ... هناك مفارقة سرور لكنه باهت في الوانه ... فقد سبقه قيح ألم نبأ الاضمحلال ...
اهلا بك في معترك الحياة مجددا