نامَ هنيئاً لعينيگ الرقادُ فما أمسيتُ أعلم إلا الهمَّ والأرقا إن فَرَّقَ الدهرُ شَخْصَيْنَا مراغمةً فثمَّ قلبانِ
نامَ هنيئاً لعينيگ الرقادُ فما أمسيتُ أعلم إلا الهمَّ والأرقا إن فَرَّقَ الدهرُ شَخْصَيْنَا مراغمةً فثمَّ قلبانِ
كم أرهقوني وزادوا اليوم في أرقي وأحرقوني و في آثامِهم رقدوا ، هبّتْ رياحُ الهوى في عُمْقِ قافيتي فعشْتُ مضّطَرب الأجواء أرْتعد ُ
إنّي عشقْتُك واتخذتُ قراري فلمن أُقدِّمُ يا تُرى أعذاري لا سلطةً في الحُبِّ تعلو سُلطتي فالرأيُ رأيي والخيارُ خياري
سَ نحارب رصاصةً تقتلُنا وترحلُ صائِبه سَ نقضي على قلباً يسعى لحُزننا قائِماً.
علموه كيفَ يجفو فجفا ظالمٌ لاقيْت منه ما كفى ! صحّ لي في العمرِ منه موعِدٌ ثم ما صدقتُ حتى أخلفا
سأبكي على ما فاتَ منّي صَبابة وأندبُ أيّام السرور الذواهبِ وأمنع عيني أن تلذّ بغَيركم وإنّي وإن جانبتُ غير مُجانِبِ !
(لاتشكوا للناس جرحاً انت صاحبه.)
محد يفيدك غير كد أذراعك.
شخابيطي
لو كان لي قلبان لعشت بواحدٍ وأفردت قلباً في هواك يعذبُ
قلبي يامطفئة السكاكين
لاتأسف وإن مرّت سنين
وطالت مداد الآه الحزين
سنبقى بذكرى بفكرة بعبرة
ونترك الباقي للرحيل
ياضيف الصدفة اللتي لم تتحقق ..
وداعاً