الهند بين الجمال وتغيير الابطال
فى حلقه الاحد ( الحلقه الاولى) من حبيبى دائمــــــــــــا
تبدا الحلقه فى مكان قرب راجستان على الحدود يسبر اتوبيس به ناس و رجل يتحدث الى زوجته انه جلب دميه الى بارو فتقول له انها ستعجب بها كثيرا و لن تسئل عنا وستهتم بالدميه و يتوقف الاتوبيس للاستراحه فى مكان مظلم و فجاه يظهر رجال الجيش و يطلقون النار على الاتوبيس و يموت الرجل وزوجته تنظر للجميع وهم مقتلون ولكن تقتل هى ايضا
وهناك فتاه تلاعب الفراشه وتتحدث لها فتاتى صديقتها وتنادى عليها بارو تعالى الى هنا انهم يبحثون عنك و بارو تشاهد حشد من الناس فتسئل ماذا هناك فتسمع الرجال يتكلموا و يقولوا ان رجال الجيش هم السبب فى مقتلهم انهم وحوش و لقد حذرهم ثاكور من السفر ليلا وتجد بارو والديها على الارض ووالدتها تمسك بالدميه فتفرح وتجرى الا انها تراهم لا يتحركوا فتبدء تصرخ وتبكى
الرجال يضعوا الجثث ليحرقوها وبارو تريد الا تتركهم و الرجل يمنعها فى حين هناك مدرس يشرح الدرس و طالب شارد الذهن فينادى عليه المدرس و يضربه و الطفل ينظر له بغضب فيقول له المدرس احترمنى رودرا و الا اقتلعت عينيك فيسئل طالب زميله لماذا رودرا غاضب دائما (موعدين بلى على طول غضبانين ههههههههه) فيقول له ان والدته تركتهم وذهبت فيتشاجر رودرا مع الولد و يضربه و المدرس يطرده
فى منزل رودرا يرفض ان ياكل فيقول له والده ان هذا لن يجعل والتك تاتى و نصيحه منى ان النساء الجميلات ليس ملك لاحد و فى الصباح يتوقف اتوبيس به سيده مع بارو وتخبرها انها ستذهب مع ابنتها الى الحمام و انتظرى انتى هنا و فى الاتوبيس المقابل يجلس رودرا و والده و يسئله الوالد ماذا ياكل ولكنه لا يجيب
بارفاتى ترى فراشه وتلعب معها ثم تجد رودرا يجلس و يبكى فتنظر له وينظر لها فتبتسم و ترمى له دميتها و يمشى الاتوبيس و تلوح له بيدها و هو يبتسم ويمسك بالدميه
وهناك قريبه تدعى بيبور على الحدود كل سكانها يكرهون رجال الجيش و يشتبكوا معهم دائما و بعد مرور 15 سنه تظهر بارو تجرى و تتبعها ناندينى صديقتها و يروا جمل جريح فتحاول بارو ان تهتم به وترى رجل ياتى من بعيد فتنادى عليه طالبه المساعده وتجده من رجال الجيش فتخاف و تقع و هو يسكب البنزين ويشعل النار حولها
وفجاه تستيقظ بارو من نومها و تحمد الله انه حلم وتنادى عليها عمتها وتطلب ان تعد الشاى و تشعل بارو النار فتتذكر مقتل والديها واحراقهم و تتذكر حلمها فتاتى اليها عمتها و تقول هل حلمتى بالكابوس مجددا يجب ان تزيلى كل خوفك و ان رجال الجيش لن يقتربوا منك لان ثاكور يحمينا و تخبرها ان تستعد للذهاب الى المعبد و بندى ابنتها تقول ان اليوم هو يوم اختيار عروس و تتمنى من القدير ان يختار بارو و يقف ثاكور وزوجته يؤديان الطقوس و تبدا الفتيات بكتابه اسماءهم على صحن الحليب فتاتى زوجه ثاكور وتطلب من بارو ان تكتب اسمها كاملا بارفاتى و ليس بارو و ستدعو ان يتم اختيارها
ياتى رجل الى ضابط ويخبره ان هناك خمسه من الارهابيين عبروا الحدود وقتلوا مننا خمسه فيسئله اين رودرا فيظهر شاب يركب دراجه
رجال ثاكور يخبروه انهم مسكوا احد الرجال الذى يشى بهم الى رجال الجيش و الرجل يطلب من ثاكور ان يسامحه و ثاكور يقول له احترم الارض التى تؤكلك و الرجل يطلب منه الغفران فيقول ثاكور اليوم هو هام بالنسبه لى ولا اريد ان ارى اى بيت مظلم اذهب سامحتك ولكن لا تفعل ذلك مره اخرى وينظر الى رجاله
احدى الرجال يخرج مسدسا ويصوبه نحو الرجل و كل الفتيات تقف لترى الثعبان سيختار صحن من ويشربه منه لتكون هى من ستتزوج و الثعبان يختار صحن بارو و بندى سعيده و السيده ثاكور تهنىء بارو وتقول كنت اعرف انى ساحقق رغبه والدتك يوما وهناك الشاب يركب دراجته وتنتهى الحلقه
احداث مشوقه شاهدوها
منقول