أعزي بهذا المصاب الجلل
سيدي ومولاي و معتمدي و رجائي
المهدي المنتظر و المراجع العظام
بذكرى وفاة الرسول محمد
عظم الله أجوركم يا مُسلمي العالم
بذكرى وفاة النبي المرسل
و أبو القاسم محمد
والمنصور المؤيد
و صاحب الخُلق العظيم حيث و صفه تعالى في كتابه
و أنك لعلى خُلق عظيم
وهو أبا الأئمة المعصومين و باب نجاة العالمين
السلام عليك يوم و لدت و يوم توفيت
و يوم تخرج شفيعاً
و يوم تبعثُ حيا
و عظم الله أجوركم أيها الدُرر الأفاضل تفضلوا و قدموا تعازيكم أتجاه ذلك النبي الأمي
و المصطفى الأمجد
الرسولُ محمد " صلى الله عليه و آله و سلم "