التعديل الأخير تم بواسطة sawsanmahmoud ; 10/December/2015 الساعة 11:51 pm السبب: خطأ إملائي بعنوان الموضوع
عظم الله لنا ولكم الاجر اخي
بوركت
- عظم الله اجورنا واجوركم باستشهاد النبي (ص)
- اسماء النبي وصفاته صلوات الله عليه وآله : فمنها : ما جاء به التنزيل وهو : الرسول ، النبي ، الأمي : في قوله : ( الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ) .
والمزمل والمدثر : في قوله تعالى : ( يا أيها المزمل ) ( يا أيها المدثر ) .
والنذير المبين : في قوله تعالى : ( قل اني انا النذير المبين ).
وأحمد : في قوله تعالى : ( ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد ) .
ومحمد : في قوله تعالى : ( محمد رسول الله ) .
والمصطفى : في قوله تعالى : ( الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس ) .
والكريم : في قوله تعالى : ( إنه لقول رسول كريم ) .
وسماه سبحانه نورا : في قوله : ( قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ) .
ونعمة : في قوله تعالى : ( يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها ) .
ورحمة : في قوله تعالى : ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) .
وعبدا : في قوله تعالى : ( نزل الفرقان على عبده ) .
رؤوفا رحيما : في قوله : ( بالمؤمنين رؤوف رحيم ) .
شاهدا ، ومبشرا ، ونذيرا ، وداعيا : في قوله تعالى : ( انا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * وداعيا إلى الله باذنه وسراجا منيرا ) .
وسماه منذرا : في قوله تعالى : ( انما أنت منذر ).
وسماه عبد الله : في قوله تعالى : ( وانه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يمونون عليه لبدا ) .
وسماه مذكرا : في قوله تعالى : ( انما أنت مذكر ) ، .
وسماه طه ، ويس .
ومنها : ما جاءت به الأخبار : ذكر محمد بن إسماعيل البخاري في صحيحه عن جبير بن مطعم قال : سمعت رسول الله يقول : ( إن لي أسماء : أنا محمد ، وأنا أحمد ، وأنا الماحي يمحو الله بي الكفر ، وأنا الحاشر يحشر الناس على قدمي ، وأنا العاقب الذي ليس بعده أحد ).
وقيل : أن الماحي الذي يمحى به سيئات من اتبعه .
وفي خبر آخر : المقفي ، ونبي التوبة ، ونبي الملحمة ، والخاتم ، والغيث ، والمتوكل .
وأسماؤه في كتب الله السالفة كثيرة منها : مؤذ مؤذ بالعبرانية في التوراة ، وفارق في الزبور .
وروى أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي في كتاب دلائل النبوة : بإسناده عن الأعمش ، عن عباية بن ربعي ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله : ( إن الله عز وجل قسم الخلق قسمين فجعلني في خيرهما قسما ، وذلك قوله في : ( وأصحاب اليمين ) ( وأصحاب الشمال ) فأنا من أصحاب اليمين وأنا خير أصحاب اليمين .
ثم جعل القسمين أثلاثا ، فجعلني في خيرها ثلثا فذلك قوله : ( فأصحاب الميمنة ) ( وأصحاب المشئمة ) ( والسابقون السابقون ) فأنا من السابقين وأنا خير السابقين ، ثم جعل الأثلاث قبائل فجعلني في خيرها قبيلة وذلك قوله : ( وجعلناكم شعوبا وقبائل ) الآية ، فأنا أتقى ولد آدم وأكرمهم على الله ولا فخر ، ثم جعل القبائل بيوتا فجعلني في خيرها بيتا وذلك قوله عز وجل : ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) فأنا وأهل بيتي مطهرون من الذنوب ) .
وروى الشيخ أبو عبد الله الحافظ بإسناده ، عن سفيان بن عيينة أنه قال : أحسن بيت قالته العرب قول أبي طالب للنبي : وشق له من اسمه كي يجله * فذو العرش محمود وهذا محمد وقال غيره : إن هذا البيت لحسان بن ثابت في قطعة له أولها : ألم تر أن الله أرسل عبده * ببرهانه والله أعلى وأمجد ومن صفاته التي جاءت في الحديث : راكب الجمل ، وآكل الذراع ، ومحرم الميتة ، وقابل الهدية وخاتم النبوة ، وحامل الهراوة ، ورسول الرحمة .
ويقال : إن كنيته في التوراة أبو الأرامل ، واسمه صاحب الملحمة .
وروي أنه قال : ( أنا الأول والآخر ، أول في النبوة ، واخر في البعثة ) .
__________________
عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى
وفاة #النبَِيَالاكرم ًمحَمد( صل الله عليه واله وسلم)
عظم الله لنا ولكم الأجر