مدخل...
(رافضه لكل المبادئ...عدا إستوطانك المترف)
. . . غارقه في خبايا ذلك الشعور المنمق الممتد عبر اغاريق السطور والحروف المنبثقه من قيس جاوز مدى الخرافات...وليلى جازفت عبر آطياف الوقائع المنزويه مابين محال ان تكونا ومابين آمنيات ترتسم على آهداب الشمس... . . قرن وربما آعمق وخلف إنسيابات الأنفاس الداميه نقشنا حرفينا على كف المستحيلات ..والبحر شاهد..والغيم إفترش بياضه الذي ابى إلا وأن يكون ستارا عن خيبات تكسرت من قساوة المتاهات الباليه.. وعصفور بنظرات مائله نحو الخذلان المنصرم والشهقات تكاد تتطغى لو لا آن اللحن فك آزراره والأغنيه سرت خلف ظنونهم المتوارثه... الاوجاع إنبثقت عن جدها... . . قليلا نقترب وأجدر لحكايه تاهت كثيرا ان تحدث بمحض إرادة التنهيدات فالميعاد إنكتمت السكك المؤديه إليه .. المسار آصبح باهتا .. فقط تعرجات غفلت على رصيف الآحلام المسلوبه... . .وهو وهو وهو قابعا يقتات نسيانا تارة ...وتارة يسكر غراما يسري به نحو آنا وإنتي...والصفقه لم تبدآ بعد . .
.
.
مخرج.. (هدوء صارم ...والعاصفه بدآت وتاهت مع تفاصيلهم الواهيه....والهدوء لايزال يسترسل..)