شباب كانو مجمعين أمام ملعب الحلة حتى يقتلون الفراغ ويتسلون بكرة القدم ماهية الا دقائق واذا بالاشلاء تتناثر من كل حدب وصوب
لم يقترفُ أي جرم الا حملهم لهوية الاحوال المدنية العراقية ... ماذاتنفيد عباراتكم الاستنكارية بشئ ...
محامينا الورد..نحن نقدر حجم المأساة الكبير..لكن ماعسانا ان نفعل تجاه هذه الوحشية؟ ليس لدينا سوى الدعاء والرحمة لشهدائنا والخزي والعار للقتلة المجرمين