......~°• مدخل...~`•
(،ولاتزال اوراق ذاكرتي بتجاعيدها الورديه تنصبك قيصرا على عناوينها اوبالأحرى أصغر حركاتها وسكونها
.
.
. اووووص ابتدى حضورهم....وتهافتت التنهيدات معبره عن فرحة عارمه طوقتها إبتسامات أنهكها الإنتظار.....اوووص ياتمتمات وهلوسات فكر! تقدمت أنفاسه خطوه وتراجعت عشرا...تمرجحت بين حضور وغياب لطالما إنغمست به... جرها القلب بعنفوان مرتجل...إنتشلها...من غفوه إرتشفت منها لذه فسكرت وسكرت وسكرت وسقطت مغشيا عليها....فهمس في جوفها الحياه لم تبدأ بعد....فلننفض غبار اليتم عنك...ونمزق قواميس الفقد...وللاسوار نصيب..من الغدر..فإنتي خلقتي حره..لامواجع ترتليها..ولاضياع يقودك حد الجنون..برغم اعقل مابك جنونك..إنتشي طربا...تمردي...فالطير دندن والوهج تقوس بعلامه مبهمه معلنا...إرتحلنا خلف أطياف الغراميات المخلده...إحتضني يدي بل كلي...ولندع إرتباكات الحيره الخجوله تراودنا عن ماغفل قلبينا ان يبطنه.. فالوقت سيفا نحر غمام السراب..وسجادة الغياب فرشت والصلاة لنا....والدعاء مقتبس من أبجديات تفاصيل حبك والدعوه كانت عامه...ولظرف النرجسيات وغيرتي المأسوره بين مقلتيك اصبحت محتكره لتنهيداتك..الناطقه بثوره اللقاء بروحا خاضت اشد انواع الإنزواء وكان عطرك ينخر رويدا رويدا فيمدها بإرتعاشات بسيطه ولكنها كافيه بل أصبحت مكتفيه لتعيش بجوار كلماتك الزرقاء...المنغلقه على نفسها...فكت احدى رموزها وكان الالف أول مانطق به...فسقط شهيدا...وكفنته الكاف...ولازال الجسد يرتعش ...على غصن النواح يسبى...ويتجلد صبرا ربما شهرا...ربما دهرا...والاجدر...لأخر نفس يسشهق بحرفك....كلي ثقه.. . لنجوانا ينحي العود...وتردد الاوتار ياعصفوره بيضا لابئه تسألي.. ~°• والقمر يرتشف حنينا فيضمأ تل الغرام لأنفاسك زاد ولوجعك إحتضان سنعلن ....للمشاعر همسات بل أصوات أبت الخذلان....وكتبت على صدرها... ياملائكة المزن فأشهدي...أنا لحبيبي وحبيبي إلي... وزغاريد بها إفتتحت حانات الغرام...والساقي..أنا والمكنون خلف ضلوع التنهيدات الثائره سر لايعلمه سوى زفير تبعثر على غفلة فتمادى الحبر قليلا بل اعمق.. وخط...مابالك لاترحم .!!؟.. ولتمتمات إعتصرها السراب لاتغفر....!!؟ أللمحبين جرم..؟!.أم الهوى لعيناك جرم....؟! فليعبث بي التمرد.. فأنا لعينيك أسطورة التمرد أغوص والبحر يرمي بشباك ....أنهكها التمني... ولازلنا نرتشف صبرا...لعل شهقاتنا تجد من أوجاعنا صدر يحن فتغفو وتغفو وتغفو.... وللحكايه...سطر بل حرف... ونقطه ابت الإستضلال اكثر... فظلت على رمش الشمس... ترسم بئسا... والاماني بشفاه معقوده... تتلعثم أيا حنين ووجد ماذنب المغرمين.. ؟! ينتحرون وجلا.. وعلى خارطه المستحيلات سجلت المناضلين وكانت خفقاتنا بالسطر الاول.... واحكام مفادها...تبا لكم....فالاعدام..او المنفى؟! فالسور بات يزمجر....والهوى....إرتبك قليلا ...وفك إزراره معلنا...إنتفاضه وعمرا جديدا...قد يضمحل بسويعات الخذلان...ولكن؛ الارماق تعزف وتشدو لك أنت...فتمتزج دندناتها...بفيروزيات... حيث تكون المعاناه..." ""يا خوفي و الهوى نظرة تجي و تروح بالمرة""
مخرج..
(وتنتهي بل تخضع المأساه... ولك أنت نظره فهوى فروح شهقت فتهادت طوعا... ومازلت فيروز تطرب ....والغرام...يسكر ...والشهد...أنت..والكأس أنت..والحكايه ترفض إلا أن تكون أنت وأنت وأنت...
همسه... تم نشره بمعرف آخر::