وماذا لو تراقصت اوجاعنا طربا؟!
ووجلا وقهرا ايضا...
فالتناقضات هنا محبذه...لكون الغارق فيها متلبس بالفقد والوجد حد الالم...
.
.
دعها دعها فالانبهار لم يعد يجدي نفعا
ولتتوه خلف انسيابات المارين....والعنوان"خيبات مقيده"
.
.
متصفح راقي
سلمت يمناك ياآنيق
متابعه
رائع ..