مَن بادر الرماد بــ : أن الوجنات تحتفظ بدفء اللحظة الأخيرة من شيخوخة الجمر .. أوقد الأمل في إبهام الرقود تحت طائلة الشتاء .. مساؤكم نشوة المواقد و استهتار النار بدرجات الحرارة الصغرى أقصى مضمر الطقس
و الله ما ادري ش اعترف
صايرة كلات عليه
الانحناء تحت شجرة التفاح تملق لنبيذها .. و عن البشر : لا تتعب نفسك .. لا دم يصلح نبيذاً إلا لو كنت ترغب بالسكر في تاريخ دائخ من الأساس كتاريخنا
الكثير من الساسة# يثير فيّ استغراب اللحظة و لحظة استغراب .. ليس بعد اللحظة بُعد آخر ، إذ تقفز الأيقونات مباشرة فتنقطع محاولة البحث عن تفسير حولهم .. مثلاً مثلاً : اممممممم لو خلوها خاف يزعل قوم و يتربص قوم آخرون