قالت سجى الدليمي في أول ظهور لها، إنها طليقة البغدادي منذ ست أو سبع سنوات، موضحة أن شقيقها أحد عناصر “جبهة النصرة”.
وبحسب "راي اليوم"، كشفت الدليمي أنها ستنتقل للعيش في تركيا بعد إنهاء كافة أمورها في لبنان، وبحسب سجى الدليمي، فإنها عند زواجها
من البغدادي “ما كان بغدادي”، في إشارة إلى أنه لم يكن أميرا لتنظيم “داعش”.
وظهرت إلى جانب سجى الدليمي، طفلتها التي لا يتجاوز عمرها الخمس سنوات، ورضيع بين يديها، قال ناشطون إنها أنجبته داخل السجن.
واثار قيام السلطات اللبنانية بإدراج اسمها ضمن المفرج عنهم في صفقة مبادلة الجنود اللبنانيين المختطفين من قبل جبهة النصرة ضجة واسعة
على مواقع التواصل الاجتماعي.
منقول