فما ان نصاب بانفصام او صرع حتى ندعوه تلبساً وماان نخسر سيئا حتى
نعيده للحسد !
وماان تتهشم سيارتنا نتهم العين
وحين يكره الزوج زوجته نعيد ذلك الى عمل سحري
لا يحدث ذلك في الامم الكافرة في حين يُفترض اننا الامة الوحيدة التي تتحصن
بالمعوذتين ومؤمنة بقولة تعالى ( وماهم بضارين احد )
ماسبق مقولة للكاتب فهد الاحمد
يتحدث عن واقعاً نعيشه حتى الاطفال اصبح كلمة عين تتردد على السنتهم
العين حق ، ولكنها اصبحت شماعة للمرضى النفسيين ولا شك انه ضعف توكل
على الله يجعل فكرة العين تسيطر على مجتمعاتنا !
اصبحت حديث جلسات النساء واصبحت حبلاً يخنقنا لماذا ترتدين هكذا ولماذا
تتحدثين عن هكذا الناس ماتعطي خير !
حتى اصبحنا لقمة سائغة للرقاة الذين لا يخافون ربهم !