لــ أنسانيتنا ...
شأن ْ
و لــ مشيئة ِ الله
يقين ْ
نحن ُ نرى ...
أنت تعلم
لَمّا ...
سِقّت َ قافلتُك َ لــ الفتك ِ
تعرف
أنهم ... لا يفقهون شأن ْ
و مشيت
حتى
صار بك َ الهَول
حمدا ً
تشكُر
لا تتألم .......
دعي ٌ هو
داع ٍ أنت
الخيم ٌ هرمة
الخيول ٌ وجلة
تلك ... الحُرة ُ ... عطشة
حُسَين ْ
و أحِج ُ إليك َ
كعبة ً
موسمُها يوم ُ الدَم
لما التقى الجمعان
سبعون ٌ بــ سبعين َ الف ْ
ليتنا
و أمنياتنا ... عُذرا ... قول ُ فم
كُنا
معك ...
فــ نُزيد ُ السبعين بعض
تلك َ رغبة
و في السُجود ِ
ثغر
لاهج ٌ بــ العُذر
ها هُم
كــ سابق ُ العهد
أولاد العهر
يستحلون حرام الله
بــ وصايا عشر
من ولاة ِ أمرهم
دُعاة النحر
قتّلوا النُفوس
و استبيحوا الصبر
ملعون ٌ مواليهُم
و خاسر ٌ تابع الامر
يا مشيئة الله
حُجتُنا طَف ٌ
فيه حُلّت المواثيق من العهد ِ
يا مشيئة الله
منا صلاة ٌ
و منك النصر
.
.