إلى متى سيبقى الحزن مستوطن في قلوبنا
وإلى إين سينتهي بنا المطاف..
هل سيأخذنا ذات يوم ويلقي بنا على سواحل السعادة والآمل..وينسينا هناك..
إم سيتركنا نتجرع مرالإلم في كل صباح ومساء أتسائل مع نفسي هل سينتهي مطاف هذا الحزن. وتآتي خصلات الساعده ترحب بنا ونحن نستبشر بها...
حقآ مللنا كل شيئ واصبحنا يآئسين.. لا صوت الكيتاريلفت انتباهنا ولا هديل الحمام ترغب بااسعادنا.حتى تغريدات العصافير تشعرنا بالحزن والالم توجد نبرات حزن بصوتها...
الآ صوت الناي الحزين هوا فقط التي يلفت انتباهنا ويسكن عقولنا وقلوبنا...
جميع الإشياء من حولنا مؤلمه وتتسبب باازعاجنا.
ضعفاء جدآ نحوا هذا الآلم..ودموعنا اسبق بأحزننا..
بقلمي..أيام الوداع..