دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --سافر المصور الإيطالي أليكس برناسكوني لالتقاط صور الطبيعة والحياة البرية من حول العالم. أما كتابه الجديد "بلو آيس"، فهو ملحق بكتاب "وايلد أفريكا" في العام 2010، ونتيجة لرحلة استكشافية حول القارة القطبية الجنوبية وجورجيا الجنوبية.
كثافة البشر في القارة القطبية الجنوبية هي أدنى من أي مكان آخر في العالم، إذ يتراوح بين ألف و4500 شخص في فصل الصيف، وغالبية هؤلاء الأشخاص وُجدوا في هذا المكان فقط بهدف الأبحاث.
وتبلغ مساحة القطب الجنوبي حوالي 14 مليون كيلو متر مربع، أي ما يساوي حجم أوروبا، فيما تصل الحرارة الى 90 درجة تحت الصفر، ويبلغ معدل سرعة الرياح على السواحل الشرقية 80 كيلومتراً في الساعة.
ويُعتبر الجليد البحري والمياه في القطب الجنوبي موطناً لحياة الطيور، والأسماك، والحبار، والحيتان، والفقمة.
تعرّف في الصور التالية إلى أجمل صور الحيوانات التي ما زالت قادرة على العيش في البقعة الأكثر برودة على كوكب الأرض:
سافر المصور الإيطالي أليكس برناسكوني لالتقاط صور الطبيعة والحياة البرية من حول العالم. أما كتابه الجديد "بلو آيس"، فهو ملحق بكتاب "وايلد أفريكا" في العام 2010، ونتيجة لرحلة استكشافية حول القارة القطبية الجنوبية وجورجيا الجنوبية.
وتبلغ مساحة القطب الجنوبي حوالي 14 مليون كيلو متر مربع، أي ما يساوي حجم أوروبا، فيما تصل الحرارة الى 90 درجة تحت الصفر، ويبلغ معدل سرعة الرياح على السواحل الشرقية 80 كيلومتراً في الساعة.
ويُعتبر الجليد البحري والمياه في القطب الجنوبي موطناً لحياة الطيور، والأسماك، والحبار، والحيتان، والفقمة.
وسافر المصور الإيطالي أليكس برناسكوني لالتقاط صور الطبيعة والحياة البرية من حول العالم.
أما كتابه الجديد "بلو آيس"، فهو ملحق بكتاب "وايلد أفريكا" في العام 2010، ونتيجة لرحلة استكشافية حول القارة القطبية الجنوبية وجورجيا الجنوبية.
ويُعتبر الجليد البحري والمياه في القطب الجنوبي موطناً لحياة الطيور، والأسماك، والحبار، والحيتان، والفقمة.
ويُعتبر الجليد البحري والمياه في القطب الجنوبي موطناً لحياة الطيور، والأسماك، والحبار، والحيتان، والفقمة.
،،
،