يا له من غبي ! رمى نفسه في الهاوية ، لو أنه عاهد الحسين ولم يقتله لكان خالداً أو على الأقل لم يرمِ نفسه في نفايات التأريخ ، لكن ما عسانا نقول لأحمقٍ مثلِه ؟
ههههههه ضحكتني ... تحية تقدير لك سيدي ... .. على التقيم
عنّك ما منعنا الخوف ، كطعو من ادينا جفوف ، من الألم ما صحنا ، صحنا بيك آمنّا ، يا حسين بضمايرنا .
رحم الله الشاعر رسول محيي الدين والشيخ ياسين الرميثي .
اعترف غداً ..تمشي اليك توسلاً خطواتي..
قلقة على شخصٍ ما
يغادر كل ملك موقع سماءه ، يريد بكربلا يجدد ولاءه .
تسرع في خطوة قبل كم شهر ولم تظهر نتائج